Репост из: حُرِيةُ السَماءِ
قديماً في عراقي،
كانت تجلسُ حَبيبتي
ريمة،
في أسوارِ المدينة،
تلبسُ الحَريرَ
و تُبحِرُ في السفينة،
قربَ غيوم السماء،
كانت تضحكُ
بإشتهاء،
فغارت منها
النجوم و السماء،
شعرها الأسود،
ينسدلُ عليهِ، الليلُ و القمر،
و خالتها،
يَسكنها الوتد،
رهرهةُ جلدها،
كأنها ثمار الجنان،
و عينيها، بئرٌ مليئٌ بالحَنان،
فيا ريمة هللا تَرُدينَ الوِصال؟
_آية فَيصَل.
كانت تجلسُ حَبيبتي
ريمة،
في أسوارِ المدينة،
تلبسُ الحَريرَ
و تُبحِرُ في السفينة،
قربَ غيوم السماء،
كانت تضحكُ
بإشتهاء،
فغارت منها
النجوم و السماء،
شعرها الأسود،
ينسدلُ عليهِ، الليلُ و القمر،
و خالتها،
يَسكنها الوتد،
رهرهةُ جلدها،
كأنها ثمار الجنان،
و عينيها، بئرٌ مليئٌ بالحَنان،
فيا ريمة هللا تَرُدينَ الوِصال؟
_آية فَيصَل.