#الجولاني_يصفي_المهاجرين
أعرف أن السواد الأعظم من المهاجرين ذهب إلى داعش ومن بقي في جبهة النصرة كذلك جلّهم يحمل فكر الغلو وللأسف استغل الجولاني فكر الغلو عندهم أفضل استغلال ليكونوا وقود في معارك البغي التي شنها لتثبيت ملكه ولكن هذا لايمنع أن المهاجرين تعرضوا
لظلم من الجولاني خاصة في المسائل الإدارية والتنظيمية
وهنا سأنقل كلام المدعو زيد العطار أو حسام الشافعي أو أبو عائشة الاعلامي وكلها أسماء لشخص واحد صغير كان مجرد فني مونتاج وضعه الجولاني جانبه وعلى مدار ست سنوات صنع منه روبوت ناطق باسمه وفكره إذ سكنا في بيت واحد طيلة هذه السنوات
قال أبو عائشة بالحرف أمام اثنين من أعضاء شورى الهيئة ونعود ونؤكد هو مجرد روبوت يعني عندما نقول قال أبو عائشة هذا يعني قال الجولاني قال :
نحن في بداية التأسيس استخدمنا حماس واندفاع المهاجرين في العمليات الاستشهادية والتي رفعت أسهمنا بين الفصائل وبعد الخلاف مع داعش
ماتبقى منهم معنا صدّرناه في مناصب شرعية وعسكرية من الدرجة الثانية وكنا متقصدين أن ينحصر عملهم في المفصل العسكري والشرعي
وعندما حان الوقت لنفك ارتباطنا بالقاعدة استخدمنا اسم أبو الخير المصري لنوهم جموع المهاجرين أن القرار صدر من الظواهري ونجحنا في ذلك
وريثما كشفوا الأمر كنّا قد استخدمناهم في البغي على الفصائل بحكم هم يكفرونها ويتّوقون لذلك وبعد أن كشف أمرنا وعلموا أن الظواهري وبّخنا ونعتنا بناكثي العهد
قمنا بقتال جند الأقصى خوفاً من تحالف الرافضين لفك الارتباط معهم ومن ثمّ سينشق المهاجرين من الهيئة ويلتحقون بهذا الجسم
وهكذا لم يبقَ أمامهم سوى البقاء معنا مرغمين بعد أن سوّقنا أن الجيش الحر سيأتي ويقتل المهاجرين وليس أمامكم إلّا البقاء معنا حتى نحميكم
وبعد البغي على الأحرار انتقلنا لمرحلة التماهي السياسي من خلال ادخال الحكومة المؤقتة ورفع علم الثورة وادخال الجيش التركي تطبيقاً للآستانة
وكنّا نعلم أن هذه النقلات بعرف المهاجرين مناطات ردّة لكن باستخدامنا سلاح التجويع معهم ليس أمامهم خيار إلا البقاء معنا
من أجل فتات الراتب الذي نعطيه شهر ونمنعه أشهر لذلك شكلوا مجموعات احتطاب وبدؤوا يقطعون الطرق على الجيش الحر ويسرقوا سلاحه وسياراته
وتركناهم حتى نجمعها ملفات فساد ضدهم لنبتزهم بها وقت الحاجة والآن عندما جمعوا صفوفهم من خلال أنصار الفرقان وغيرها أجهزنا على قياداتهم وبالتالي لم يبق لهم جهة يأوون اليها
طبعاً الهيئة هي طبقات مالية ثلاث
طبقة النبلاء:
الجولاني
أبو أحمد حدود
وهذه تحتكر الأصول العامة وصفقات الأسرى والصحافين وغنائم المتاحف والآثار
طبقة مافيا المال والأعمال:
أبو أحمد زكور حيث يشغّل ملايين الدولارات للهيئة
عبدالله عرّاب الصحافيين
أبو حفص بنش مسؤول المعابر والتهريب
أبو عبد الرحمن الزربة مسؤول فرض المكوس على الشعب
الطبقة الثالثة:
طبقة أمراء الحرب وهذه طويلة نسردها لاحقاً بالتوثيق بإذن الله
أما الجنود المرابطين فهناك من أفتى لهم ببيع الذخيرة ليصرفوا على عوائلهم.
"أس الصراع في الشام"
أعرف أن السواد الأعظم من المهاجرين ذهب إلى داعش ومن بقي في جبهة النصرة كذلك جلّهم يحمل فكر الغلو وللأسف استغل الجولاني فكر الغلو عندهم أفضل استغلال ليكونوا وقود في معارك البغي التي شنها لتثبيت ملكه ولكن هذا لايمنع أن المهاجرين تعرضوا
لظلم من الجولاني خاصة في المسائل الإدارية والتنظيمية
وهنا سأنقل كلام المدعو زيد العطار أو حسام الشافعي أو أبو عائشة الاعلامي وكلها أسماء لشخص واحد صغير كان مجرد فني مونتاج وضعه الجولاني جانبه وعلى مدار ست سنوات صنع منه روبوت ناطق باسمه وفكره إذ سكنا في بيت واحد طيلة هذه السنوات
قال أبو عائشة بالحرف أمام اثنين من أعضاء شورى الهيئة ونعود ونؤكد هو مجرد روبوت يعني عندما نقول قال أبو عائشة هذا يعني قال الجولاني قال :
نحن في بداية التأسيس استخدمنا حماس واندفاع المهاجرين في العمليات الاستشهادية والتي رفعت أسهمنا بين الفصائل وبعد الخلاف مع داعش
ماتبقى منهم معنا صدّرناه في مناصب شرعية وعسكرية من الدرجة الثانية وكنا متقصدين أن ينحصر عملهم في المفصل العسكري والشرعي
وعندما حان الوقت لنفك ارتباطنا بالقاعدة استخدمنا اسم أبو الخير المصري لنوهم جموع المهاجرين أن القرار صدر من الظواهري ونجحنا في ذلك
وريثما كشفوا الأمر كنّا قد استخدمناهم في البغي على الفصائل بحكم هم يكفرونها ويتّوقون لذلك وبعد أن كشف أمرنا وعلموا أن الظواهري وبّخنا ونعتنا بناكثي العهد
قمنا بقتال جند الأقصى خوفاً من تحالف الرافضين لفك الارتباط معهم ومن ثمّ سينشق المهاجرين من الهيئة ويلتحقون بهذا الجسم
وهكذا لم يبقَ أمامهم سوى البقاء معنا مرغمين بعد أن سوّقنا أن الجيش الحر سيأتي ويقتل المهاجرين وليس أمامكم إلّا البقاء معنا حتى نحميكم
وبعد البغي على الأحرار انتقلنا لمرحلة التماهي السياسي من خلال ادخال الحكومة المؤقتة ورفع علم الثورة وادخال الجيش التركي تطبيقاً للآستانة
وكنّا نعلم أن هذه النقلات بعرف المهاجرين مناطات ردّة لكن باستخدامنا سلاح التجويع معهم ليس أمامهم خيار إلا البقاء معنا
من أجل فتات الراتب الذي نعطيه شهر ونمنعه أشهر لذلك شكلوا مجموعات احتطاب وبدؤوا يقطعون الطرق على الجيش الحر ويسرقوا سلاحه وسياراته
وتركناهم حتى نجمعها ملفات فساد ضدهم لنبتزهم بها وقت الحاجة والآن عندما جمعوا صفوفهم من خلال أنصار الفرقان وغيرها أجهزنا على قياداتهم وبالتالي لم يبق لهم جهة يأوون اليها
طبعاً الهيئة هي طبقات مالية ثلاث
طبقة النبلاء:
الجولاني
أبو أحمد حدود
وهذه تحتكر الأصول العامة وصفقات الأسرى والصحافين وغنائم المتاحف والآثار
طبقة مافيا المال والأعمال:
أبو أحمد زكور حيث يشغّل ملايين الدولارات للهيئة
عبدالله عرّاب الصحافيين
أبو حفص بنش مسؤول المعابر والتهريب
أبو عبد الرحمن الزربة مسؤول فرض المكوس على الشعب
الطبقة الثالثة:
طبقة أمراء الحرب وهذه طويلة نسردها لاحقاً بالتوثيق بإذن الله
أما الجنود المرابطين فهناك من أفتى لهم ببيع الذخيرة ليصرفوا على عوائلهم.
"أس الصراع في الشام"