من أنجح المشاريع مشروع حفظ القرآن؛ عوائده المضمونة عاجلا وآجلاً أضخم بمراحل من الجهد المبذول فيه، ثم إن الجهد المبذول في حفظ القرآن جهد لذيذ، ثمراته لاتحتاج وقتا كي تخرج من أكمامها، يجدها الحافظ النبيه في صدره، في بشاشة إيمانه، في نظرته للحياة، في سلوكه، في تصوره للوجود، في عمله. | عزام الغطيمل