أكادُ أبوحُ باسْمِك غيرَ أنّي
أَغارُ عليك مِن هَمْسِ الشِّفَاهِ
فأُخفي عنهمُ شوقي وعنّي
ولا يَدري بهِ إلا إلهي .
أَغارُ عليك مِن هَمْسِ الشِّفَاهِ
فأُخفي عنهمُ شوقي وعنّي
ولا يَدري بهِ إلا إلهي .