حفيدة دراكولا التى استحمت بدماء 650 فتاة !!
الكونتيسة إليزابيث باثوري حفيدة الكونت دراكولا ولدت فى 7 أغسطس 1560، من اصول مجرية نبيلة الاصل مالكة للثروة والسلطة والتي امتد نفوذهم في المجر وسلوفاكيا وبولندا واشتهرت باسم "كونتيسة الدم" أو "ملكة الدم" بسبب تاريخها الدموي .
لم تكتف بشرب دماء 600 من فتيات الشعب بل ذهبت تبحث عن دم ملكي يقيها الشيخوخة فقتلت 25 من فتيات الأسرة المالكة !ولدت في القرن السادس عشر بوجه جميل وقوام حسن ، وحين قامت ثورة المزارعين رأت بأم عينها اغتصاب وقتل أختيها فيما نجت هي من المجزرة ، تزوجت من الكونت فرنسيس ناداستي وهو من علمها أساليب التعذيب قبل القتل في دروس حيه بأن جعلها تقطع أوصال ثم رؤوس الأسرى الأتراك ، وكان يلاحظ استمتاعها وابتكارها لأساليب جديدة ، عندما أبتعد عنها زوجها لظروف العمل وجدت في نفسها شهوة للفتيات ، فأخذت تلهو مع الخادمات الصغيرات وبعد أن تمارس معهن الجنس تقوم بتعذيبهن وتمزيق لحمهن وفي النهاية ذبحهن .
كانت الكونتيسة مهوسة بفكرة الشباب الدائم وكانت تسعى اليها بكل الطرق وبعد موت زوجها وتقدمها فى السن زاد هوسها بالفكرة أكثر واصبح لديها فرقة كاملة من السحرة والمشعوذين التى سخرتهم فقط ليعيدوا لها شبابها الضائع مره اخرى .
وذات يوم وبينما الكونتيسة إليزابيث جالسه في غرفتها وبرفقتها خادمة شابة تضع اللمسات الأخيرة على شعر الكونتيسة تفاجأت إليزابيث بشد شعرها بقوة من قبل الخادمة التي اعتذرت عن هذا الخطأ فهي لم تقصد ذلك !! لكن إليزابيث التي كانت تعاني من تدهور مزاجها وعصبيتها المفرطة أمسكت مقصها الفضي وبشكل غريزي ضربت وجه الخادمة الشابة بقوة ، ليشق وجهها ويسال دم الفتاة الخائفة على يد الكونتيسة .
لاحقا بينما كانت إليزابيث تنظف يدها من دماء الخادمة أحست بأن جلدها بدا أنعم و وأكثر نظارتا وشبابا من قبل!! وفورا استشارت حاشيتها المظلمة لمعرفة رأيهم حول ما حصل ، هم بالطبع لم يتمنوا تخييب أملها وإغضابها ، بعدما بدت لهم مقتنعة تماما بأن دماء الفتاة جعلت جلدها أكثر مرونة وشباب ، لهذا ما كان منهم إلا أن يدلوا بموافقتهم و يختلقوا لها قصة من خيالهم عن امرأة من طبقة النبلاء تعيش في مكان بعيد وكان لدم العذراوات الشابات تأثيرا مماثلا للذي حصل معها حيث أصبحت شابة وجميلة حتى آخر يوم من عمرها !!
وبعد تلك القصة ما كان لإليزابيث إلا إن زادت اقتناعا بأنها -وأخيرا- وجدت إكسير الجمال الأبدي ، وإن الشرب من أو الاستحمام بدم العذارى الشابات كفيل بأن يبقيها شابة جميلة للأبد وهنا كانت بداية هبوطها الدامي إلى الشر وبداية الحكاية الدموية ..
(حكاية حمامات الدم) !! طبقا للحكاية التي أوصلت إليزابيث باثوري لنيل لقب(كونتيسة الدم) ، أن إليزابيث بعدما ضربت الخادمة وشقت وجهها لتقتنع بأن دم الشابات كفيل بان يرجع لها جمالها الغابر ويمحي عنها إي تقدم في العمر ، قامت بإحضار ذات الفتاة التي سال دمها بسبب ضربها بالمقص ، لتجرها من شعرها وتقوم بتعليقها من قدميها بسلسة من الحديد الصلب !! لتفاجأ الفتاة بأنها في حمام الكونتيسة وتحديدها فوق حوض الاستحمام الضخم ! بعد ذلك تتركها إليزابيث معلقة لفترة لتعود إليها وبيدها المقص الفضي وتقوم بقطع حنجرتها ليسال دم الفتاة بغزارة داخل الحوض الذي استحمت فيه إليزابيث بينما تراقب جثت الفتاة تتدلى من فوقها ... في البداية اعتقدت إليزابيث بأن دماء شابه واحدة سيفي بالغرض ويعيد لها ما سلبه الزمن منها ، لكن ليس هذا ما تقوله المشعوذة دوركا التى كانت تلازمها دائما .
مهمة إعداد حمامات الدم أصبحت من نصيب دوركا ، فكانت تختار من خادمات القلعة ما تشاء آمرتا معاونيها بأخذ الفتاة المختارة إلى حمام الكونتيسة ، فكانت دوركا تقوم بتعليق الفتاة من قدميها وهي عارية بسلاسل صلبه لترفعها عاليا فوق حوض الاستحمام الضخم بعد تقطيع جسدها بأمواس حادة ، لتسال دماء الفتاة داخل الحوض الذي ستستحم فيه الكونتيسة ، لكن دروكا أدركت بأن دماء فتاة واحدة لن يكفي لملئ الحوض بالكامل !! حينها بدأت مجزرة القلعة ، إليزابيث قررت تقتيل جميع خادماتها في سبيل الحصول على دماء كافية و دائمة ، والدماء الأفضل كانت تٌحفظ من أجل شرابها .. !!
ذلك إن خيميائيها أخبروها بأنه يجب أن تعرض نفسها لدماء الشابات بشكل دائم لكي تبقى جميلة و شابة للأبد !! كانت إليزابيث تشعر بأنها أجمل وأكثر شبابا من ذي قبل وذلك بعد ساعات تقضيها بالاستحمام في حوضها الدموي ، ولهذا استمرت بتقتيل خادماتها وإخفاء الجثث في سجن القلعة في صناديق خشبية محكمة الإغلاق ، إلى أن لاحظت امتلاء المكان بجثث الضحايا بالإضافة إلى تضائل عدد الفتيات الشابات في القلعة ، فبدأت بعرض أسعار مغرية للعمل في خدمتها ، في محاولة منها لإيقاع أكبر قدر من فتيات القرى في قبضتها لتتمكن من صرف دمائهن في حوضها الضخم.
لم تكن إليزابيث وحدها في مصالحها الدموية لقد أسست طاقم تعذيب وحشي يساعدها على إعداد مشروبها وحماماتها ال
الكونتيسة إليزابيث باثوري حفيدة الكونت دراكولا ولدت فى 7 أغسطس 1560، من اصول مجرية نبيلة الاصل مالكة للثروة والسلطة والتي امتد نفوذهم في المجر وسلوفاكيا وبولندا واشتهرت باسم "كونتيسة الدم" أو "ملكة الدم" بسبب تاريخها الدموي .
لم تكتف بشرب دماء 600 من فتيات الشعب بل ذهبت تبحث عن دم ملكي يقيها الشيخوخة فقتلت 25 من فتيات الأسرة المالكة !ولدت في القرن السادس عشر بوجه جميل وقوام حسن ، وحين قامت ثورة المزارعين رأت بأم عينها اغتصاب وقتل أختيها فيما نجت هي من المجزرة ، تزوجت من الكونت فرنسيس ناداستي وهو من علمها أساليب التعذيب قبل القتل في دروس حيه بأن جعلها تقطع أوصال ثم رؤوس الأسرى الأتراك ، وكان يلاحظ استمتاعها وابتكارها لأساليب جديدة ، عندما أبتعد عنها زوجها لظروف العمل وجدت في نفسها شهوة للفتيات ، فأخذت تلهو مع الخادمات الصغيرات وبعد أن تمارس معهن الجنس تقوم بتعذيبهن وتمزيق لحمهن وفي النهاية ذبحهن .
كانت الكونتيسة مهوسة بفكرة الشباب الدائم وكانت تسعى اليها بكل الطرق وبعد موت زوجها وتقدمها فى السن زاد هوسها بالفكرة أكثر واصبح لديها فرقة كاملة من السحرة والمشعوذين التى سخرتهم فقط ليعيدوا لها شبابها الضائع مره اخرى .
وذات يوم وبينما الكونتيسة إليزابيث جالسه في غرفتها وبرفقتها خادمة شابة تضع اللمسات الأخيرة على شعر الكونتيسة تفاجأت إليزابيث بشد شعرها بقوة من قبل الخادمة التي اعتذرت عن هذا الخطأ فهي لم تقصد ذلك !! لكن إليزابيث التي كانت تعاني من تدهور مزاجها وعصبيتها المفرطة أمسكت مقصها الفضي وبشكل غريزي ضربت وجه الخادمة الشابة بقوة ، ليشق وجهها ويسال دم الفتاة الخائفة على يد الكونتيسة .
لاحقا بينما كانت إليزابيث تنظف يدها من دماء الخادمة أحست بأن جلدها بدا أنعم و وأكثر نظارتا وشبابا من قبل!! وفورا استشارت حاشيتها المظلمة لمعرفة رأيهم حول ما حصل ، هم بالطبع لم يتمنوا تخييب أملها وإغضابها ، بعدما بدت لهم مقتنعة تماما بأن دماء الفتاة جعلت جلدها أكثر مرونة وشباب ، لهذا ما كان منهم إلا أن يدلوا بموافقتهم و يختلقوا لها قصة من خيالهم عن امرأة من طبقة النبلاء تعيش في مكان بعيد وكان لدم العذراوات الشابات تأثيرا مماثلا للذي حصل معها حيث أصبحت شابة وجميلة حتى آخر يوم من عمرها !!
وبعد تلك القصة ما كان لإليزابيث إلا إن زادت اقتناعا بأنها -وأخيرا- وجدت إكسير الجمال الأبدي ، وإن الشرب من أو الاستحمام بدم العذارى الشابات كفيل بأن يبقيها شابة جميلة للأبد وهنا كانت بداية هبوطها الدامي إلى الشر وبداية الحكاية الدموية ..
(حكاية حمامات الدم) !! طبقا للحكاية التي أوصلت إليزابيث باثوري لنيل لقب(كونتيسة الدم) ، أن إليزابيث بعدما ضربت الخادمة وشقت وجهها لتقتنع بأن دم الشابات كفيل بان يرجع لها جمالها الغابر ويمحي عنها إي تقدم في العمر ، قامت بإحضار ذات الفتاة التي سال دمها بسبب ضربها بالمقص ، لتجرها من شعرها وتقوم بتعليقها من قدميها بسلسة من الحديد الصلب !! لتفاجأ الفتاة بأنها في حمام الكونتيسة وتحديدها فوق حوض الاستحمام الضخم ! بعد ذلك تتركها إليزابيث معلقة لفترة لتعود إليها وبيدها المقص الفضي وتقوم بقطع حنجرتها ليسال دم الفتاة بغزارة داخل الحوض الذي استحمت فيه إليزابيث بينما تراقب جثت الفتاة تتدلى من فوقها ... في البداية اعتقدت إليزابيث بأن دماء شابه واحدة سيفي بالغرض ويعيد لها ما سلبه الزمن منها ، لكن ليس هذا ما تقوله المشعوذة دوركا التى كانت تلازمها دائما .
مهمة إعداد حمامات الدم أصبحت من نصيب دوركا ، فكانت تختار من خادمات القلعة ما تشاء آمرتا معاونيها بأخذ الفتاة المختارة إلى حمام الكونتيسة ، فكانت دوركا تقوم بتعليق الفتاة من قدميها وهي عارية بسلاسل صلبه لترفعها عاليا فوق حوض الاستحمام الضخم بعد تقطيع جسدها بأمواس حادة ، لتسال دماء الفتاة داخل الحوض الذي ستستحم فيه الكونتيسة ، لكن دروكا أدركت بأن دماء فتاة واحدة لن يكفي لملئ الحوض بالكامل !! حينها بدأت مجزرة القلعة ، إليزابيث قررت تقتيل جميع خادماتها في سبيل الحصول على دماء كافية و دائمة ، والدماء الأفضل كانت تٌحفظ من أجل شرابها .. !!
ذلك إن خيميائيها أخبروها بأنه يجب أن تعرض نفسها لدماء الشابات بشكل دائم لكي تبقى جميلة و شابة للأبد !! كانت إليزابيث تشعر بأنها أجمل وأكثر شبابا من ذي قبل وذلك بعد ساعات تقضيها بالاستحمام في حوضها الدموي ، ولهذا استمرت بتقتيل خادماتها وإخفاء الجثث في سجن القلعة في صناديق خشبية محكمة الإغلاق ، إلى أن لاحظت امتلاء المكان بجثث الضحايا بالإضافة إلى تضائل عدد الفتيات الشابات في القلعة ، فبدأت بعرض أسعار مغرية للعمل في خدمتها ، في محاولة منها لإيقاع أكبر قدر من فتيات القرى في قبضتها لتتمكن من صرف دمائهن في حوضها الضخم.
لم تكن إليزابيث وحدها في مصالحها الدموية لقد أسست طاقم تعذيب وحشي يساعدها على إعداد مشروبها وحماماتها ال