دموية لإشباع ميولها السادية ، كان الطاقم مكون من عدة أشخاص متفننون في أساليب التعذيب المرعبة .. فكان القزم ( فيتشكو ) ويبلغ من العمر ستة عشر عاماً فقط !! و( كاتارينا بنجيكي ) خادمة و( يوهانز ) صائد الفتيات وامرأة غامضة تدعى ( دارفوليا ) بالإضافة لهيلينا جو الممرضة ودوركا المشعوذة . وبواسطة هذا الطاقم ، أضحت قلعة ( كاشتيس ) مكان الشر الصافي ...
ولو تحدثنا قليلا عن المرأة المدعوة ( دارفوليا ) سنجد إن وجودها في حياة الكونتيسة إليزابيث كان على صورة (عشيق إليزابيث)، فكانت دارفوليا تظهر بزي رجل أرستقراطي يحمل اسم (إستيفان) ويدرس فنون التعذيب الحديثة وكان أحد أنشط الساديين عند إليزابيث !!
وقيل إن دارفوليا أو إستيفان كما تدعو نفسها ، من المحتمل أن تكون من أصل نبيل يندرج من عائلة ( Habsburg ) الحاكمة وقد قامت بإخفاء إي معلومات متعلقة بالعلاقة السحاقية بينها وبين إليزابيث قدر ما أمكنها ، وذلك حفاظا على التاريخ العائلي من التشويه ....
إن هوس إليزابيث بالحصول على دماء الشابات أضحى مطلبا جنونيا ، هي لم تعد فقط تستخدمهن لملئ حمامات الدم أو حتى لشرب دمائهن ، إنها الآن تشعر بالهوس المجنون اتجاه تعذيب الفتيات ، لقد استطاعت إدخال العديد من أدوات التعذيب المؤلمة إلى القلعة ، ابتدئا من الشفرات الحادة و السكاكين الغليظة ، الدبابيس المسممة ، الأقفاص الضيقة ، والخوزق بالإضافة للوَشم بالحديد انتهاءا بالعذراء الحديدية !!
أصبحت إليزابيث ذات عقلية وحشية ، إنها تشعر بالنشوة والسعادة وهي تنصت لبكاء الفتيات ، لقد قامت بأمور فظيعة جدا !! فمثلا كانت تخيط أفواه الفتيات بإحكام لتقوم بعد ذلك بشدها بقوة شديدة إلى أن تتمزق الشفاه أو تقوم بملأ أفواههن بجمرات مشتعلة ، كما أنها كانت تضرب ضحاياها بمطرقة كبيرة حتى تشعر بأنها استنفذت طاقتها بالكامل !! استطاعة إليزابيث جلب أسوأ آلات التعذيب إلى القلعة واختراع آلت تعذيب جديدة أطلقت عليها اسم (العذراء الحديدية) وذلك بمساعدة دارفوليا / إستيفان .
العذراء الحديدية عبارة عن دمية بحجم الإنسان العادي مصنوعة من الحديد الصلب وتحمل شعرا ذهبيا وتضع الكثير من الجواهر ، ويمكن التحكم بها بطريقة ميكانيكية ، فكانت إليزابيث تقدر على تحريك عيون الدمية و أيديها وجعلها تبتسم أيضا ! فنجد إليزابيث تأمر خادمها يوهانز (صائد الفتيات) بأن يجلب إحدى الفتيات لتثبيت الجواهر على العذراء الحديدية بترتيب معين ، وبينما الفتاة مشغولة بتثبيت الجواهر بالشكل المطلوب تفاجأ بتحرك أيدي الدمية وضمها بقوة لتخرج مسامير كبيرة من صدر العذراء الحديدة فتغرس بقوة داخل جسد الفتاة التي تضل تنزف بغزارة إلى أن تموت ، ومن خلفها تقف إليزابيث مع حبيبتها إستيفان وخادمها يوهانز وهم في حالة ضحك هستيري ..
إحدى الفتيات وضعت في قفص دائري ضيق جدا في وسط غرفة نوم إليزابيث !! وكان يصعب على الفتاة التحرك في القفص لعدم أتساعه ولكونه محفوف بمسامير حادة وكبيرة جدا ، فكانت المسكينة تحاول أن تجلس وسط القفص دون حراك لكي لا تصيبها المسامير الحادة ، وبينما الفتاة على حالها هذا يأتي إستيفان/دارفوليا ويطلق عدة رماح حربية باتجاه القفص في محاولة منه لإبهار حبيبته إليزابيث التي كانت في حالة غير طبيعية ، وأما الفتاة المسكينة فكانت تتحرك خوفا من أن تصيبها الرماح ، لكن بسبب حركتها القوية كانت المسامير المحيطة بها تغرس عميقا داخل جسدها أثناء تفاديها للرماح ، لتموت بعد عدة محاولات للنجاة ..
ويذكر فى إحدى الروايات بأن الكونتيسة إليزابيث كانت تميل إلى تقشير الأجساد المنتفخة لفتيات ضربن بشكل مبرح ، فكانت تأتي بأمواس كبيرة وحادة وتمسك إحدى الفتيات وتبدأ بتقشير جلدها إلى شرائح رقيقة ولا تتوقف هنا فقط بل كانت تجبر الفتاة الحزينة على أكل جلدها المسلوخ !!
وبين الحين و الآخر تطلب من معاونيها إحراق أجزاء معينة من أجساد الفتيات ولا تأمرهم بالتوقف عن فعلهم إلا بعد أن تشم رائحة اللحم المحروق يملئ رئتيها الشيطانية إنها حقودة جدا تجاه بنات جنسها فقط لأنهم كانوا جميلات صغار السن ، كان قلبها يشتعل بنار الكره و الحقد الأعمى ولو كان بيدها لقطعت أجسادهن بأسنانها ، وهذا ما حدث لاحقا !!
أما الذي كان يضحكها كثيرا فهم جنود القلعة المساكين ، ذلك إنهم اعتقدوا بأن اللحم الذى كان يقدم إليهم هو لحم حيواني ، وفي الحقيقة لم يكن سوى مجموعة متنوعة من لحوم الفتيات !! لكنه أعجبهم على إي حال ..
دماء الأطفال ، كانت الدماء الأفضل لمشروب الكونتيسة إليزابيث حيث كانت تحفظ في قارورة ذهبية تقدمها لها الممرضة هيلينا قبل أن تنام إليزابيث مرتاحة البال مطمئنة على جمالها وشبابها المنتظر ..
وفي هذه الاثناء وبسبب إن الكونتيسه اصبحت اكثر تهوراً في القيام باعمالها الشنيعة وقد بدأت فى قتل فتيات من طبقة النبلاء ظننا منها ان دماءهم لديها قوة وقدرة اقوى من دماء الخادمات عندها ومع اختفاء بنات من الاسرة المالكة بدات الشائعات تنتشر في كل مكان
ولو تحدثنا قليلا عن المرأة المدعوة ( دارفوليا ) سنجد إن وجودها في حياة الكونتيسة إليزابيث كان على صورة (عشيق إليزابيث)، فكانت دارفوليا تظهر بزي رجل أرستقراطي يحمل اسم (إستيفان) ويدرس فنون التعذيب الحديثة وكان أحد أنشط الساديين عند إليزابيث !!
وقيل إن دارفوليا أو إستيفان كما تدعو نفسها ، من المحتمل أن تكون من أصل نبيل يندرج من عائلة ( Habsburg ) الحاكمة وقد قامت بإخفاء إي معلومات متعلقة بالعلاقة السحاقية بينها وبين إليزابيث قدر ما أمكنها ، وذلك حفاظا على التاريخ العائلي من التشويه ....
إن هوس إليزابيث بالحصول على دماء الشابات أضحى مطلبا جنونيا ، هي لم تعد فقط تستخدمهن لملئ حمامات الدم أو حتى لشرب دمائهن ، إنها الآن تشعر بالهوس المجنون اتجاه تعذيب الفتيات ، لقد استطاعت إدخال العديد من أدوات التعذيب المؤلمة إلى القلعة ، ابتدئا من الشفرات الحادة و السكاكين الغليظة ، الدبابيس المسممة ، الأقفاص الضيقة ، والخوزق بالإضافة للوَشم بالحديد انتهاءا بالعذراء الحديدية !!
أصبحت إليزابيث ذات عقلية وحشية ، إنها تشعر بالنشوة والسعادة وهي تنصت لبكاء الفتيات ، لقد قامت بأمور فظيعة جدا !! فمثلا كانت تخيط أفواه الفتيات بإحكام لتقوم بعد ذلك بشدها بقوة شديدة إلى أن تتمزق الشفاه أو تقوم بملأ أفواههن بجمرات مشتعلة ، كما أنها كانت تضرب ضحاياها بمطرقة كبيرة حتى تشعر بأنها استنفذت طاقتها بالكامل !! استطاعة إليزابيث جلب أسوأ آلات التعذيب إلى القلعة واختراع آلت تعذيب جديدة أطلقت عليها اسم (العذراء الحديدية) وذلك بمساعدة دارفوليا / إستيفان .
العذراء الحديدية عبارة عن دمية بحجم الإنسان العادي مصنوعة من الحديد الصلب وتحمل شعرا ذهبيا وتضع الكثير من الجواهر ، ويمكن التحكم بها بطريقة ميكانيكية ، فكانت إليزابيث تقدر على تحريك عيون الدمية و أيديها وجعلها تبتسم أيضا ! فنجد إليزابيث تأمر خادمها يوهانز (صائد الفتيات) بأن يجلب إحدى الفتيات لتثبيت الجواهر على العذراء الحديدية بترتيب معين ، وبينما الفتاة مشغولة بتثبيت الجواهر بالشكل المطلوب تفاجأ بتحرك أيدي الدمية وضمها بقوة لتخرج مسامير كبيرة من صدر العذراء الحديدة فتغرس بقوة داخل جسد الفتاة التي تضل تنزف بغزارة إلى أن تموت ، ومن خلفها تقف إليزابيث مع حبيبتها إستيفان وخادمها يوهانز وهم في حالة ضحك هستيري ..
إحدى الفتيات وضعت في قفص دائري ضيق جدا في وسط غرفة نوم إليزابيث !! وكان يصعب على الفتاة التحرك في القفص لعدم أتساعه ولكونه محفوف بمسامير حادة وكبيرة جدا ، فكانت المسكينة تحاول أن تجلس وسط القفص دون حراك لكي لا تصيبها المسامير الحادة ، وبينما الفتاة على حالها هذا يأتي إستيفان/دارفوليا ويطلق عدة رماح حربية باتجاه القفص في محاولة منه لإبهار حبيبته إليزابيث التي كانت في حالة غير طبيعية ، وأما الفتاة المسكينة فكانت تتحرك خوفا من أن تصيبها الرماح ، لكن بسبب حركتها القوية كانت المسامير المحيطة بها تغرس عميقا داخل جسدها أثناء تفاديها للرماح ، لتموت بعد عدة محاولات للنجاة ..
ويذكر فى إحدى الروايات بأن الكونتيسة إليزابيث كانت تميل إلى تقشير الأجساد المنتفخة لفتيات ضربن بشكل مبرح ، فكانت تأتي بأمواس كبيرة وحادة وتمسك إحدى الفتيات وتبدأ بتقشير جلدها إلى شرائح رقيقة ولا تتوقف هنا فقط بل كانت تجبر الفتاة الحزينة على أكل جلدها المسلوخ !!
وبين الحين و الآخر تطلب من معاونيها إحراق أجزاء معينة من أجساد الفتيات ولا تأمرهم بالتوقف عن فعلهم إلا بعد أن تشم رائحة اللحم المحروق يملئ رئتيها الشيطانية إنها حقودة جدا تجاه بنات جنسها فقط لأنهم كانوا جميلات صغار السن ، كان قلبها يشتعل بنار الكره و الحقد الأعمى ولو كان بيدها لقطعت أجسادهن بأسنانها ، وهذا ما حدث لاحقا !!
أما الذي كان يضحكها كثيرا فهم جنود القلعة المساكين ، ذلك إنهم اعتقدوا بأن اللحم الذى كان يقدم إليهم هو لحم حيواني ، وفي الحقيقة لم يكن سوى مجموعة متنوعة من لحوم الفتيات !! لكنه أعجبهم على إي حال ..
دماء الأطفال ، كانت الدماء الأفضل لمشروب الكونتيسة إليزابيث حيث كانت تحفظ في قارورة ذهبية تقدمها لها الممرضة هيلينا قبل أن تنام إليزابيث مرتاحة البال مطمئنة على جمالها وشبابها المنتظر ..
وفي هذه الاثناء وبسبب إن الكونتيسه اصبحت اكثر تهوراً في القيام باعمالها الشنيعة وقد بدأت فى قتل فتيات من طبقة النبلاء ظننا منها ان دماءهم لديها قوة وقدرة اقوى من دماء الخادمات عندها ومع اختفاء بنات من الاسرة المالكة بدات الشائعات تنتشر في كل مكان