📗كلمات من نور📗
🌙 شهرمبارك وكل عام وانتم بخير 🌙
🎤البرنامج اليومي🎤 الرمضاني
من دروس الشهيد القائد/
حسين بدر الدين الحوثي
سلام الله عليه
{عين عل🧐ى القرآن وعين عل🧐ى اﻻحداث}
🔴⚪⚫🕒🌙🌎🌍🌏
{عين ع🧐لى الأحداث}
1⃣ علاج قرآني يقدمة السيد القائد حفظه الله في محاضرة الليلة . فما الداء وما الدواء القرآني بالمحاضرة الثالثة والعشرون وخواتم مباركة
2⃣ تصريح وزير الصحة
ومستجدات اخرى
بعد الدرس بمنشورين مستقلين
# السلام تحية -كورونا صناعة-امريكية
🔻
🕓 ويكفي انه📢 كشف عورة العدوان
#كونوا_انصار_الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الله اكبر✊
الموت لأمريكا 🇺🇸
الموت لإسرائيل🇳🇮
اللعنة على اليهود📢
النصرللإسلام📖
#الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
و{لن ترى الدنيا على ارضي وصيا}
#اليمن_يواجه_الغزاة_الأمريكان
# نصرمن الله
و# فتح قريب
و#بشر المؤمنين
الحملة الدولية لفك الحصارعن مطارصنعاء
✋نبارك للقوة الصاروخية🚀 والطيران المسير🛩نجاحهما في تحقيق (الردع)
و نشدعلى ايديهما للمزيد
وندعوا لهما بالتوفيق والنجاح
👈تفضلوا بتلاوة (الفاتحة والاخلاص وآية الكرسي)
👈 نصرا وتأييدا لقائد المسيرة وشفاء له وحفظا في نهاية كل درس كتب الله اجركم
ولنجعلها من البرنامج اليومي
✊ *#للتذكير:-*
*100 مائة ريال ياسادة !!*
مائة ريال وانتم قاعدون في مجالسكم او مكاتبكم !!
مائة ريال فقط وذلك أضعف الايمان !!
دعما لجبهاتنا ومساهمة من الجميع في صناعة النصر لليمن العظيم...
👇👇
للتبرع للمجهود الشعبي للتعبئة العامة رسالة او اتصال الى *2121* ولثبات المرابطين بدعم اسرهم رسالة الى *4545
*(انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ)...*
لنشارك جميعا في نصرة اليمن...
#انفروا_خفافا_وثقالا
👈جبهة الوعي
✊{ خذوا للحرب اهبتها واعدوا لها عدتها فقد شب لظاها وعلا سناها
واعلموا ان عدوكم ناقض للعهود
واستشعروا الصبر فإنه ادعى إلى النصر}
*(✊🏻 برنامج أنصار الله، ،،،هو كنهر طالوت، ،،،،الإلتزام به يوميا يعد مقياسا لوعيك وإلتزامك بمنهجية المسيرة )*
(👈🏻 كن جنديا بجبهة الوعي)*
*(القدس قضيتنا الأولى)*
*{{ لنكن بالستيين في تفاعلنا ونشارك بدعم الجبهات }}*
من ملزمة
{ يوم القدس العالمي)
(القسم الخامس)
🍃 يوم ( الاحد )
🕋🌙🕋🌙🕋🌙🕋🌙
ثم يقول سبحانه وتعالى فيما يتعلق بواقعهم في ميدان المواجهة أنهم ضعاف {لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذىً وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ} (آل عمران:111) {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ} (آل عمران: من الآية120). هذا أيضاً مما يثير الاستغراب طائفة ضعيفة في ميدان المواجهة، طائفة ضربت عليها الذلة والمسكنة, وباءت بغضب من الله استطاعت أن تقهر هذه الأمة, أن تقهر العرب أولئك الذين لم يكونوا يسمحون لأنفسهم أن يقهروا أمام بعضهم بعض وهم ما زالوا قبائل أعراباً في نفوسهم الإباء, نفوس كبيرة فيها الإباء, فيها النجدة, فيها الشجاعة, يموت من أجل كلمة واحدة، يُقتل ولا يبالي، أقوياء في ميدان القتال. العرب معروفون بقوتهم في ميدان القتال يبرز فيهم أبطال كثيرون جداً ولكنهم قُهروا أمام من حكى الله عنهم أنهم ضعاف, أنهم لو اتجهوا لقتالنا لما صمدوا لضعفوا, لتفرقوا. {لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ}(الحشر:14) هذه عن اليهود تحكي أيضاً في [سورة الحشر] فلماذا وصل الأمر إلى هذا الحال؟ ثم لماذا تبقى هذه الحالة قائمة منذ خمسين سنة؟ منذ خمسين سنة ونحن إلى الآن لا نرى توجهاً عملياً إلى إخراج الأمة من هذه الحالة السيئة: أن يصبحوا أذلاء أمام الذين قد ضربت عليهم الذلة, وأن يصبحوا جبناء مستسلمين أمام من هم جبناء في ميدان القتال، فبماذا وصل اليهود إلى هذا الشيء؟ وكيف عملوا حتى أوصلونا إلى هذه الحالة؟ وعن طريق من؟. كما قلنا سابقاً - أيها الإخوة - أنه بعد أن يذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود هذه الأشياء, ويذكر منها قضيتين - ويجب أن تكون محط اهتمامنا - أنه قال بالنسبة لنبيه (صلوات الله عليه وعلى آله): {وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ}(الإسراء: من الآية73)، {وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ}(النساء: من الآية113) فهل يمكن - وقد كررت هذا السؤال أكثر من مرة - أن يذكر الله كل هذا عن بني إسرائيل عن اليهود ثم لا يكون قد وضع في كتابه الكريم, لا يكون قد هدانا في كتابه الكريم إلى ما يجعل الأمة بمستوى المواجهة لهذه الطائفة, وإحباط كل كيدها ومؤامراتها؟ وإلى ما يجعلها صاغرة ذليلةً تحت وطأ
🌙 شهرمبارك وكل عام وانتم بخير 🌙
🎤البرنامج اليومي🎤 الرمضاني
من دروس الشهيد القائد/
حسين بدر الدين الحوثي
سلام الله عليه
{عين عل🧐ى القرآن وعين عل🧐ى اﻻحداث}
🔴⚪⚫🕒🌙🌎🌍🌏
{عين ع🧐لى الأحداث}
1⃣ علاج قرآني يقدمة السيد القائد حفظه الله في محاضرة الليلة . فما الداء وما الدواء القرآني بالمحاضرة الثالثة والعشرون وخواتم مباركة
2⃣ تصريح وزير الصحة
ومستجدات اخرى
بعد الدرس بمنشورين مستقلين
# السلام تحية -كورونا صناعة-امريكية
🔻
🕓 ويكفي انه📢 كشف عورة العدوان
#كونوا_انصار_الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الله اكبر✊
الموت لأمريكا 🇺🇸
الموت لإسرائيل🇳🇮
اللعنة على اليهود📢
النصرللإسلام📖
#الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
و{لن ترى الدنيا على ارضي وصيا}
#اليمن_يواجه_الغزاة_الأمريكان
# نصرمن الله
و# فتح قريب
و#بشر المؤمنين
الحملة الدولية لفك الحصارعن مطارصنعاء
✋نبارك للقوة الصاروخية🚀 والطيران المسير🛩نجاحهما في تحقيق (الردع)
و نشدعلى ايديهما للمزيد
وندعوا لهما بالتوفيق والنجاح
👈تفضلوا بتلاوة (الفاتحة والاخلاص وآية الكرسي)
👈 نصرا وتأييدا لقائد المسيرة وشفاء له وحفظا في نهاية كل درس كتب الله اجركم
ولنجعلها من البرنامج اليومي
✊ *#للتذكير:-*
*100 مائة ريال ياسادة !!*
مائة ريال وانتم قاعدون في مجالسكم او مكاتبكم !!
مائة ريال فقط وذلك أضعف الايمان !!
دعما لجبهاتنا ومساهمة من الجميع في صناعة النصر لليمن العظيم...
👇👇
للتبرع للمجهود الشعبي للتعبئة العامة رسالة او اتصال الى *2121* ولثبات المرابطين بدعم اسرهم رسالة الى *4545
*(انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ)...*
لنشارك جميعا في نصرة اليمن...
#انفروا_خفافا_وثقالا
👈جبهة الوعي
✊{ خذوا للحرب اهبتها واعدوا لها عدتها فقد شب لظاها وعلا سناها
واعلموا ان عدوكم ناقض للعهود
واستشعروا الصبر فإنه ادعى إلى النصر}
*(✊🏻 برنامج أنصار الله، ،،،هو كنهر طالوت، ،،،،الإلتزام به يوميا يعد مقياسا لوعيك وإلتزامك بمنهجية المسيرة )*
(👈🏻 كن جنديا بجبهة الوعي)*
*(القدس قضيتنا الأولى)*
*{{ لنكن بالستيين في تفاعلنا ونشارك بدعم الجبهات }}*
من ملزمة
{ يوم القدس العالمي)
(القسم الخامس)
🍃 يوم ( الاحد )
🕋🌙🕋🌙🕋🌙🕋🌙
ثم يقول سبحانه وتعالى فيما يتعلق بواقعهم في ميدان المواجهة أنهم ضعاف {لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذىً وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ} (آل عمران:111) {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ} (آل عمران: من الآية120). هذا أيضاً مما يثير الاستغراب طائفة ضعيفة في ميدان المواجهة، طائفة ضربت عليها الذلة والمسكنة, وباءت بغضب من الله استطاعت أن تقهر هذه الأمة, أن تقهر العرب أولئك الذين لم يكونوا يسمحون لأنفسهم أن يقهروا أمام بعضهم بعض وهم ما زالوا قبائل أعراباً في نفوسهم الإباء, نفوس كبيرة فيها الإباء, فيها النجدة, فيها الشجاعة, يموت من أجل كلمة واحدة، يُقتل ولا يبالي، أقوياء في ميدان القتال. العرب معروفون بقوتهم في ميدان القتال يبرز فيهم أبطال كثيرون جداً ولكنهم قُهروا أمام من حكى الله عنهم أنهم ضعاف, أنهم لو اتجهوا لقتالنا لما صمدوا لضعفوا, لتفرقوا. {لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ}(الحشر:14) هذه عن اليهود تحكي أيضاً في [سورة الحشر] فلماذا وصل الأمر إلى هذا الحال؟ ثم لماذا تبقى هذه الحالة قائمة منذ خمسين سنة؟ منذ خمسين سنة ونحن إلى الآن لا نرى توجهاً عملياً إلى إخراج الأمة من هذه الحالة السيئة: أن يصبحوا أذلاء أمام الذين قد ضربت عليهم الذلة, وأن يصبحوا جبناء مستسلمين أمام من هم جبناء في ميدان القتال، فبماذا وصل اليهود إلى هذا الشيء؟ وكيف عملوا حتى أوصلونا إلى هذه الحالة؟ وعن طريق من؟. كما قلنا سابقاً - أيها الإخوة - أنه بعد أن يذكر الله سبحانه وتعالى عن اليهود هذه الأشياء, ويذكر منها قضيتين - ويجب أن تكون محط اهتمامنا - أنه قال بالنسبة لنبيه (صلوات الله عليه وعلى آله): {وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ}(الإسراء: من الآية73)، {وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ}(النساء: من الآية113) فهل يمكن - وقد كررت هذا السؤال أكثر من مرة - أن يذكر الله كل هذا عن بني إسرائيل عن اليهود ثم لا يكون قد وضع في كتابه الكريم, لا يكون قد هدانا في كتابه الكريم إلى ما يجعل الأمة بمستوى المواجهة لهذه الطائفة, وإحباط كل كيدها ومؤامراتها؟ وإلى ما يجعلها صاغرة ذليلةً تحت وطأ