كُلها أيام ويمر عام…
أظننا نكبر أكثر من تلك الأرقام المعدودة
العقل يصبح أكثر حكمة، والقلب يصبح أقل عاطفية.
أجدني بين طيات الأمل تارة، وتارة آخرى بين أكوام اليأس.
وأجدني بين أستطيع ولا أستطيع
أجدني حاملة لورود بستاني المليئة بالودّ والأمل، لجميع من حولي.
بينما أحاول أن انتشلني من كومة اليأس المخبأة داخلي ولا يستطيع أحداً أن يراها.
أن أعارك كل يوم بما يحمل من شوق ومن فقد و…
أظنني أكبر كل يوماً "عاماً" ويبقى السؤال هل أتمم قلبي وعقلي المئة؟
لأجيب أيضاً عن سؤالي أتممت المئة أنهياراً، وتسعة وتسعون فكرة ونبضة شوق، خمسون أملاً وخمسون ألماً، سبعون فقداً وثلاثون حلماً، وغيرها من مئات.
أنني هُنا بينما قلبي هُناك
أظنني هُناك وجسدي هُنا
وكُلي متضادات كتضاد عمري بالأرقام وبعمر قلبي وعقلي.
حتى ذلك الشخص أحبه وأكرهه.
هاهي الأيام تمر ويمر عام
أظننا نكبر أكثر من تلك الأرقام المعدودة
العقل يصبح أكثر حكمة، والقلب يصبح أقل عاطفية.
أجدني بين طيات الأمل تارة، وتارة آخرى بين أكوام اليأس.
وأجدني بين أستطيع ولا أستطيع
أجدني حاملة لورود بستاني المليئة بالودّ والأمل، لجميع من حولي.
بينما أحاول أن انتشلني من كومة اليأس المخبأة داخلي ولا يستطيع أحداً أن يراها.
أن أعارك كل يوم بما يحمل من شوق ومن فقد و…
أظنني أكبر كل يوماً "عاماً" ويبقى السؤال هل أتمم قلبي وعقلي المئة؟
لأجيب أيضاً عن سؤالي أتممت المئة أنهياراً، وتسعة وتسعون فكرة ونبضة شوق، خمسون أملاً وخمسون ألماً، سبعون فقداً وثلاثون حلماً، وغيرها من مئات.
أنني هُنا بينما قلبي هُناك
أظنني هُناك وجسدي هُنا
وكُلي متضادات كتضاد عمري بالأرقام وبعمر قلبي وعقلي.
حتى ذلك الشخص أحبه وأكرهه.
هاهي الأيام تمر ويمر عام