شُهدّتُ زُوراً..
فُوقعتْ بَيّن اللّسَان
ثُم صُلبتْ فِيها رُوحِي،أحتضِرتُ قهراً
لِم أعِد لهُم حِدادي عَلى سَيفً مِن ذِهب
بلّ أقمتُ إحِتفالاً لِقمّع التمرّد ولأستمرِار سُلالتِي.
فُوقعتْ بَيّن اللّسَان
ثُم صُلبتْ فِيها رُوحِي،أحتضِرتُ قهراً
لِم أعِد لهُم حِدادي عَلى سَيفً مِن ذِهب
بلّ أقمتُ إحِتفالاً لِقمّع التمرّد ولأستمرِار سُلالتِي.