تعبتُ
فما وجهةٌ
سواكَ
و ما بعدَ عينيكَ ضَي
و كيف تركتَ وراءكَ شيئًا
و أنتَ غيابكَ في كلّ شي
لديكَ الحياةُ
و كلُّ الحياة
فقل لي بربك
هل من مفر؟
فما وجهةٌ
سواكَ
و ما بعدَ عينيكَ ضَي
و كيف تركتَ وراءكَ شيئًا
و أنتَ غيابكَ في كلّ شي
لديكَ الحياةُ
و كلُّ الحياة
فقل لي بربك
هل من مفر؟