خلف المخيم.. وي روحة يكعد ساعة
خلف المخيم.. يريد أمة وكت اوداعة
ويسولف اليهضمة
مالحك يودع أمة
.....
كاعد لوحدة.. دمعتة ابخدة
حسين مايبجي بحضور امدللاتة
لو بجة الزلمة... بلا حظن أمة
يبجي صعبة ولوحضَّن أمة شحلاتة
يرسم أعلى الكاع باب وتلسعة النار
ورسم جفها وخله جفه والرمل حار
رد يمسح الباب.. الدخان طالع منه
لمن طفة الباب.. يتحرك يحس جنة
والباب نازف دمة
مالحك يودع أمة
..........
غمض اعيونة.. حسين يردونة
الملك جابو رداء أمة هدية
غمض وشمة.. وما لكاها امة
هواي يتحسر على أمة الزجية
حسين مو يعكوب حتى يفتح بثوب
الراحت أمة ماتفيدة كعدة ادروب
وشكد بجة حسين.. بس ياهو يمسح دمعة
يتلفت حسين.. بلكت يشوف البضعة
وتزيحلة كل همة
مالحك يودع أمة
.......
رد على خيامة.. شاف كدامة
طفلة بس عبالك أمة كلشي بيها
اعليها من دنك.. كلشي ضل يعتك
لصدرة ضمها حسين ويحبب بديها
ولملم اهمومة وطلع من المخيم
وبدعاء أمة الحسين اهنا تحزم
تقدملة زينب.. بجفها الجواد ابيدة
لازمتة زينب.. حسين اخوها اتريدة
والنظر ريتة يعمة
مالحك يودع أمة
..........
تحول المشهد.. من الأرض يصعد
لجنة الفردوس والزهرة تشاهد
بزينب ايودع.. كاصد المصرع
همة بالسبعين الف وحسين واحد
حسين كلب أمة الزجية اتلكة الارماح
حسين لمن طاح كلشي ابفاطمة طاح
وتكل للاسهام.. انة أمة طيحن بية
من التعب نام.. ياخيل دوس اعلية
كامت ابنحرة اتشمة
مالحك يودع أمة
.......
الحرب خلصت.. عالجسد ركضت
وفاطمة تكلها يزينب لاتلجمي
الوضع يصعب.. شكد بجت زينب
وين طول حسين خلص وشبقى بي
وفاطمة اتلكت حسين وحضنتة حيل
من كثر شوگة نساها دوست الخيل
وبروحة الارماح.. مايكدر أعلى النومة
لمن عثر طاح.. الرمح شك اهدومة
والرمح فات بجسمة
مالحك يودع أمة
منتظر البنداوي
خلف المخيم.. يريد أمة وكت اوداعة
ويسولف اليهضمة
مالحك يودع أمة
.....
كاعد لوحدة.. دمعتة ابخدة
حسين مايبجي بحضور امدللاتة
لو بجة الزلمة... بلا حظن أمة
يبجي صعبة ولوحضَّن أمة شحلاتة
يرسم أعلى الكاع باب وتلسعة النار
ورسم جفها وخله جفه والرمل حار
رد يمسح الباب.. الدخان طالع منه
لمن طفة الباب.. يتحرك يحس جنة
والباب نازف دمة
مالحك يودع أمة
..........
غمض اعيونة.. حسين يردونة
الملك جابو رداء أمة هدية
غمض وشمة.. وما لكاها امة
هواي يتحسر على أمة الزجية
حسين مو يعكوب حتى يفتح بثوب
الراحت أمة ماتفيدة كعدة ادروب
وشكد بجة حسين.. بس ياهو يمسح دمعة
يتلفت حسين.. بلكت يشوف البضعة
وتزيحلة كل همة
مالحك يودع أمة
.......
رد على خيامة.. شاف كدامة
طفلة بس عبالك أمة كلشي بيها
اعليها من دنك.. كلشي ضل يعتك
لصدرة ضمها حسين ويحبب بديها
ولملم اهمومة وطلع من المخيم
وبدعاء أمة الحسين اهنا تحزم
تقدملة زينب.. بجفها الجواد ابيدة
لازمتة زينب.. حسين اخوها اتريدة
والنظر ريتة يعمة
مالحك يودع أمة
..........
تحول المشهد.. من الأرض يصعد
لجنة الفردوس والزهرة تشاهد
بزينب ايودع.. كاصد المصرع
همة بالسبعين الف وحسين واحد
حسين كلب أمة الزجية اتلكة الارماح
حسين لمن طاح كلشي ابفاطمة طاح
وتكل للاسهام.. انة أمة طيحن بية
من التعب نام.. ياخيل دوس اعلية
كامت ابنحرة اتشمة
مالحك يودع أمة
.......
الحرب خلصت.. عالجسد ركضت
وفاطمة تكلها يزينب لاتلجمي
الوضع يصعب.. شكد بجت زينب
وين طول حسين خلص وشبقى بي
وفاطمة اتلكت حسين وحضنتة حيل
من كثر شوگة نساها دوست الخيل
وبروحة الارماح.. مايكدر أعلى النومة
لمن عثر طاح.. الرمح شك اهدومة
والرمح فات بجسمة
مالحك يودع أمة
منتظر البنداوي