لله وقفت خاشعاً. هم الدنيا ناسياً متناسياً
وقفت بين يديك ربي وقلبي بالطمأنينة ممتلأ ً
دعوتك وكلي ثقة بأنك لي سامعاً
فرفعت يدي متضرعاً فلست من يرد عبده خائباً
رباه اجعلني ممن أحببت وأيدت وكنت لهم ناصراً
كن عوني بهذه الدنيا. ومن شرورها لي واقياً
لست بمنزه عن المعاصي فأنت لعبادك منزهاً وعاصماً
فابعدني عن الزلات واجعل قلبي بالإيمان عامراً
وقني شر وساس خناس يملأ صدور الناس وساوساً
ولتجعل القرآن ربيع قلبي وتجعلني بفعل طاعتك ملتزماً
فالحياة بقربك حلّت نعيماً. فكيف اذا أنزلتنا فردوساً
ومن ابتعد عنك واعرض عن ذكرك عاش معيشة ضنكا
#Maryoma
وقفت بين يديك ربي وقلبي بالطمأنينة ممتلأ ً
دعوتك وكلي ثقة بأنك لي سامعاً
فرفعت يدي متضرعاً فلست من يرد عبده خائباً
رباه اجعلني ممن أحببت وأيدت وكنت لهم ناصراً
كن عوني بهذه الدنيا. ومن شرورها لي واقياً
لست بمنزه عن المعاصي فأنت لعبادك منزهاً وعاصماً
فابعدني عن الزلات واجعل قلبي بالإيمان عامراً
وقني شر وساس خناس يملأ صدور الناس وساوساً
ولتجعل القرآن ربيع قلبي وتجعلني بفعل طاعتك ملتزماً
فالحياة بقربك حلّت نعيماً. فكيف اذا أنزلتنا فردوساً
ومن ابتعد عنك واعرض عن ذكرك عاش معيشة ضنكا
#Maryoma