لم أكترِثْ يوماً بطعنةِ غادرٍ
أدري بأن نهايتي أفراحُ
كلُّ الذين تكالَبُوا لأذيّتي
طارتْ بهم نحوَ الجحيمِ رِياحُ
لم يُؤذِني إلا الذين أُحِبُّهُمْ
مُذ أودَعُوا قلبي الحنينَ وراحوا
أدري بأن نهايتي أفراحُ
كلُّ الذين تكالَبُوا لأذيّتي
طارتْ بهم نحوَ الجحيمِ رِياحُ
لم يُؤذِني إلا الذين أُحِبُّهُمْ
مُذ أودَعُوا قلبي الحنينَ وراحوا