أشَهِدَ أنهُ قَادَرَ عَلَّى
أنهأ تَوْقي وتَلَهُّفي ورَغْبَتي
لتَقْبيل تِلْكَ الشِّفَاهِ ياأُوَارِي
وهَيْمَاني تَأَمُل تِلْكَ العَيْون
باشَرَت بَخَتَامِي اِهْتَوَرَت
فُؤَادي عَنّ مَاذَا اهَمْهَمَ؟، هَلّ
دَمَاثَهُ؟،أَمّ كَم جَعَلني مُنْهَمِك
ومَنْهُوم بهِ؟ عَنّ مَاذَا يرَوْقُك
أَتَكَلَّم،مُتَأَهِّب لَرَوَى عَنّ دُنْيَاني.