عبيدة العراقي

‏﷽

۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝

كلام الإمام الذهبي في الرد على المتصوفة وأشباههم، كلام رائع:


الطريقة المثلى هي المحمدية ، وهو الأخذ من الطيبات ، وتناول الشهوات المباحة من غير إسراف ، كما قال تعالى : يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحاوقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم- : لكني أصوم وأفطر ، وأقوم وأنام ، وآتي النساء ، وآكل اللحم . فمن رغب عن سنتي فليس مني فلم يشرع لنا الرهبانية ، ولا التمزق ولا الوصال بل ولا صوم الدهر ، ودين الإسلام يسر وحنيفية سمحة ، فليأكل المسلم من الطيب إذا أمكنه ، كما قال -تعالى- : لينفق ذو سعة من سعته وقد كان النساء أحب شيء إلى نبينا -صلى الله عليه وسلم- . وكذلك اللحم والحلواء والعسل والشراب الحلو البارد والمسك ، وهو أفضل الخلق وأحبهم إلى الله تعالى . ثم العابد العري من العلم ، متى زهد وتبتل وجاع ، وخلا بنفسه ، وترك اللحم والثمار ، واقتصر على الدقة والكسرة ، صفت حواسه ولطفت ، ولازمته خطرات النفس ، وسمع خطابا يتولد من الجوع والسهر ، لا وجود لذلك الخطاب - والله - في الخارج ، وولج الشيطان في باطنه وخرج ، فيعتقد أنه قد وصل ، وخوطب وارتقى ، فيتمكن منه الشيطان ، ويوسوس له ، فينظر إلى المؤمنين بعين الازدراء ، ويتذكر ذنوبهم ، وينظر إلى نفسه بعين الكمال ، وربما آل به الأمر إلى أن يعتقد أنه ولي ، صاحب كرامات وتمكن ، وربما حصل له شك ، وتزلزل إيمانه . فالخلوة والجوع أبو جاد الترهب ، وليس ذلك من شريعتنا في شيء . بلى ، السلوك الكامل هو الورع في القوت ، والورع في المنطق ، وحفظ اللسان ، وملازمة الذكر ، وترك مخالطة العامة ، والبكاء على الخطيئة ، والتلاوة بالترتيل والتدبر ، ومقت النفس وذمها في ذات الله ، والإكثار من الصوم المشروع ، ودوام التهجد ، والتواضع للمسلمين ، وصلة الرحم ، والسماحة وكثرة البشر ، والإنفاق مع الخصاصة ، وقول الحق المر برفق وتؤدة ، والأمر بالعرف ، والأخذ بالعفو ، والإعراض عن الجاهلين ، والرباط بالثغر ، وجهاد العدو ، وحج البيت ، وتناول الطيبات في الأحايين(يعني أحياناً) ، وكثرة الاستغفار في السحر . فهذه شمائل الأولياء ، وصفات المحمديين . أماتنا الله على محبتهم . 

[ حالُ المؤمنِ ]

[ ابتلاءٌ وتمحيصٌ وغربلةٌ يَتبعها ابتِلاء ، هَكذا هوَ بينَ تقلبٍ وتَقلب ، حَتى تَأتيَ لحظةُ الإصطِفاء ] ..

[ فاثبُت رعاكَ الله ] ..

قال شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله"

" فالله تعالى يبتلي عبده المؤمن ليطهره
من الذنوب والمعاصي "

قال شيخ الإِسلام تقي الدين ابن تيمية :

"ومَن لم يُجِب إِلى الدِّينِ بالسيَّاطِ الشرعية ، فبالسَّيوفِ المُحمدية ..
ومَن خرجَ عن كِتابِ اللهِ وسُنةِ رسولهِ ، ضربناهُ بِسيفِ الله"

‏مهما ارتعشت حروفنا، فلن نكل أو نمل.. ودين الله منصور بنا أو بغيرنا، ومنهج النبوة قائم ويتمدد بإذن الله .!
رغم آلامنا وجراحنا هنا وهناك
مطمئنون..

مستبشرون!!وبوعد الله..موقنون

مصدوقون وإن جندنا لهم الغالبون

والله والذي بعث محمدا بالحق أننا منصورين و دولة الإسلام باقية
#قادمون من ديالى إلى بغداد
#قادمون من كركوك إلى نينوى
#قادمون من دمشق إلى الأقصى
#قادمون من سيناء إلى الأندلس
هذا ماوعدنا الله و رسولهِ

سَيَعُودُ لِلأُمَّةِ مَجْدُهَا..!
إِنَّمَا هِيَ سُنَنُ اللهِ فِي أَرْضِهِ وَالعَاقِبَةُ لِلمُتَّقِين

مركز #الحياة للإعلام يقدم
النشيد الصوتي باللغة الفرنسية: فلنصبر قليلا
—----------------------
Le Centre Médiatique #ALHAYAT présente
Le nachid en langue française "Patientons encore"
https://archive.org/download/PatientonsEncore/patientons%20encore.mp3

في عقر ديارك تكون المعارك ......

#الإرهاب_العادل
#أمريكا
#فلوريدا


قال أمير المؤمنين أبي بكر البغدادي

وإنا في دولة الإسلام قد أعددنا لكم يا حماة الصليب وقتلة أهل السنة على أرض الشام وكل مكان ما سينسيكم بإذن الله أهوال العراق وخراسان وما انطفأ لهيب المعركة فيهما ولن ينطفأ بحول الله وقوته ، فالأيام بيننا يا عباد الصليب .

‏قال التابعي الجليل ميمون بن مهران :

إن أعمالكم قليلة

فأخلصوا هذا القليل...

[ أبو نعيم في الحلية 4 / 92 ].

إضربْ وأثخن ْ قطّع الأعناقا
وعلى رقـاب الكفر شدّ وثاقا
لا يردع الأنذال غير مهنّدٍ
ماضٍ صقيلٍ حدهُ برّاقـا

سواء تحبني أو تكرهني تمدحني أو تأخذ في عرضي ، فأنت في حل مادمت على التوحيد ،

أمير المؤمنين حامد الزاوي - رحمه الله

يا أحفاد الصحابة

دونكم ثغركم #تويتر فأقتحموه
وأنغمسوا به عن بكرة أبيه

#تويتر_ميدانكم_ياانصار

لا كلل ولا ملل حرب لا هوادة فيها

السلام عليكم ورحمة اللّٰه وبركاته

حي اللّٰه الأحبة وقرة الأعين أنصار الخلافة

اسأل اللّٰه الثبات لي ولكم.

أول من نهنئ بالعيد هم أسرانا في كل مكان
و مجاهدين دولة الإسلام ،
ثم مناصريهم ، ثم أهاليهم ، والمسلمين عامة

تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال

أَيَا مَعْشَر الصَّائِمِينَ وَالأَنْصَار...

لَا تَنْسَوْاَ اخْوَانكُمْ الأسْرَى مِنْ دُعَائِكُمْ.. احْرَارٌ رَغْمَ القُيُودِ وَالسُّدُودِ ، أَسَرْتُمْ الأَجْسَادَ فَمَاذَا عَنِ الأَرْوَاح؟!