في التَّعريف النَّبَوي : وُلِدت زينب الكبرى لِتَقُودَ الحقيقة ، ومشَت لتحمل دم التَّكبير فوق معابر السَّماء ، وطافَت أيَّامَها لِتُعيد كتابةَ الأيَّام ، وَصَلَّت لتعلِّمَ الخليقَة أنَّ الصَّلاةَ ثورةٌ وجهادٌ ونضَال ، والدُّنيا مهدُ العبادة ، والوُجُود بصيرة ، والموقف إبَاء. 💙