يراوِدُني شُعور جَميل حينَما أذكُر تلكَ النِّقاشات اللطيفة التي كانت تدورُ في المحاضرات ، وتعليقات التَدريسيين ..
صدقًا ، كانَ الأمرُ غايةً في المتعة إلى حد ينسيكَ واقِعَ كونِك في قاعة دراسيّة ، وأنَّ هذه المواد متطلَّبات أكاديمية قد تجتازها وقد تخفق ..
إنْ كنتُ ما أزال قادرةً على الشعورِ بالدَّهشة لشيءٍ ما ؛ فهي دهشة الإعجاب بالفكر الفذِّ الذي يملكه أساتِذتنا.
سمعتُ ذاتَ مرّة أنّ "على الطالبِ أن لا يختارَ أستاذه. فليجرِّب التعلُّمَ على يد الجميع" ..
أتفق مع الشطر الثاني ، ولكنّي أخالف الأول بقَولي : "إنَّ على الطالبِ أن يُقاتِلَ ليختار المعلِّمَ الذي يحافظ على دهشَتِه ويتعمَّدُ إحداثَ زوبعةٍ في فِكرِه".
صدقًا ، كانَ الأمرُ غايةً في المتعة إلى حد ينسيكَ واقِعَ كونِك في قاعة دراسيّة ، وأنَّ هذه المواد متطلَّبات أكاديمية قد تجتازها وقد تخفق ..
إنْ كنتُ ما أزال قادرةً على الشعورِ بالدَّهشة لشيءٍ ما ؛ فهي دهشة الإعجاب بالفكر الفذِّ الذي يملكه أساتِذتنا.
سمعتُ ذاتَ مرّة أنّ "على الطالبِ أن لا يختارَ أستاذه. فليجرِّب التعلُّمَ على يد الجميع" ..
أتفق مع الشطر الثاني ، ولكنّي أخالف الأول بقَولي : "إنَّ على الطالبِ أن يُقاتِلَ ليختار المعلِّمَ الذي يحافظ على دهشَتِه ويتعمَّدُ إحداثَ زوبعةٍ في فِكرِه".