وأراهُ يعلو فوق أكتاف السحاب كأنه
فلكٌ وبالشعر يدور
يدنو من القلب ليأخذ ليلهُ
ويعيدُ للزهر العطور
خشعت لوجهِ الحب نافلةُ الدُجى
وتلألأت فيهِ البدور
لا تسجن الروح ودعها في المدى
تُضفي على الصحراء
غابات الشعور
"واقتدي بالزهر أبدًا
فسوف تفاجئك الزهور"
-زُريار.
فلكٌ وبالشعر يدور
يدنو من القلب ليأخذ ليلهُ
ويعيدُ للزهر العطور
خشعت لوجهِ الحب نافلةُ الدُجى
وتلألأت فيهِ البدور
لا تسجن الروح ودعها في المدى
تُضفي على الصحراء
غابات الشعور
"واقتدي بالزهر أبدًا
فسوف تفاجئك الزهور"
-زُريار.