لا أعرفُ إلى أَين أوصلنِي الطريَق
لكنهُ لا يُناسبني تَماماً
لا ارى سُوى انكساراتِي و أمراضي
يؤسُفنِي حَقاً
أن أكونَ مُتألمًا
و يؤسُفنِي لأنِي اشاهدُ
نفسي و آضحَك
لكننّي اضحكُ بحُزنً ..
لكنهُ لا يُناسبني تَماماً
لا ارى سُوى انكساراتِي و أمراضي
يؤسُفنِي حَقاً
أن أكونَ مُتألمًا
و يؤسُفنِي لأنِي اشاهدُ
نفسي و آضحَك
لكننّي اضحكُ بحُزنً ..