كلمات مهمة في مواعظ الأمة


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


مقتطفات جميله........
........كلمات مؤثره........
............معاني آيات مهمه
................................................
اُمتنى تنام لكن لا تموت فلنكن عونأً ليقاظها
......................وجزاكم الله خيرا...............

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


Репост из: مؤسسة خير أمة
Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
#إعادة_نشر

سلسلة / #لكي_لا_ننسى
( الحلقة السابعة )
من إنتاج مؤسسة #خير_أمة
@khaier_Ommah


#وذكر 📿
ربنا اجعلنا لك ذكارين ، لك شكارين ، إليك أواهين منيبين ، تقبل يا رب توبتنا ، واغسل حوبتنا ، وأجب دعواتنا ، وثبت حجتنا ، واسلل سخائم صدورنا ، وعافنا واعف عنا.


‏فتحها عُمر بن الخطاب .. وحررها صلاح الدين .. وباعها سلمان آل سعود .
😔⁧ #القدس ⁩


"
علمونا فـي المدارس,
أنَّ مادة "التربية الاسلامية"
ليس عليها علامات، وما بتسقّط حدا ؛
و لمّا كبرنا ...
عرفنا أنها أسقطت أمّة بأكملها !🍃








السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتذر عن قلة النشر بسبب انقطاع النت 😍


.
١. كان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لم يكن له وقت ينام فيه فكان ينعس وهو جالس فقيل له : يا أمير المؤمنين ألا تنام ؟ ، فقال : كيف أنام ؟ إن نمت بالنهار ضيّعت حقوق الناس وإن نمت بالليل ضيّعت حظي من الله .

٢ . مرض عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يوماً فوصفوا له العسل كدواء وكان بيت المال به عسلاً جاء من البلاد المفتوحة فلم يتداوى عمر بالعسل كما وصف الأطباء جمع الناس وصعد المنبر واستأذن الناس وقال لهم " لن أستخدمه إلا إذا أذنتم لي وإلا فهو علي حرام ! فبكى الناس إشفاقاً عليه وأذنوا له جميعاً ومضى بعضهم يقول لبعض : لله درك يا عمر لقد أتعبت الخلفاء بعدك رحمك الله يا خليفه المسلمين حقا لقد أتعبت الخلفاء بعدك .

٣ . ﺳﺎﺭ ﻋﻤﺮ ﻳﻮﻣﺎ ﻭﻣﻌﻪ ﺃﺑﻮ ﻋﺒﻴﺪﺓ ﻓﺎﻟﺘﻘﺘﻪ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺁﻩ ﻳﺎ ﻋﻤﺮ ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺗﺴﻤﻰ ﻋﻤﻴﺮﺍ ﺗﺴﺎﺭﻉ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺃﺳﻮﺍﻕ عكاظ ﺛﻢ ﻣﺎ ﻟﺒﺜﺖ ﺃﻥ ﺳﻤﻴﺖ ﻋﻤﺮاً ﺛﻢ ﻣﺎ ﻟﺒﺜﺖ ﺣﺘﻰ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺃﻣﻴﺮﺍً ﻟﻠﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ، ﻓﺎﺗﻘﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻋﻤﺮ ﻭ ﺍﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺎﺋﻠﻚ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﻋﻴﺔ ﻛﻴﻒ ﺭﻋﻴﺘﻬﺎ " ، ﻓﺒﻜﻰ ﻋﻤﺮ ﺑﻜﺎﺀﺍً ﺷﺪﻳﺪﺍً ، ﻓﻼﻡ ﺃﺑﻮ ﻋﺒﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻋﻠﻰ ﻗﺴﻮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﺮ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻋﻤﺮ ﺩﻋﻬﺎ ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﻋﺒﻴﺪﺓ ﻓﻬﺬﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻤﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﻮﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺳﺒﻊ ﺳﻤﺎﻭﺍﺕ .

٤ . يروى أن زوجة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - دخلت عليه عقب توليه الخلافة فوجدته يبكي فقالت له: ألشيء حدث ؟؟!. قال : لقد توليت أمر أمة محمد ﷺ ففكرت في الفقير الجائع و المريض الضائع و العاري المجهول والمقهور والمظلوم والغريب والأسير والشيخ الكبير وعرفت أن ربي سائلي عنهم جميعاً فخشيت فبكيت .

٥ . رحم الله عمر بن الخطَآب حين كان بطنه يُحدث أصواتًا من كثرة ما أكل الخبز بالزيت كان يقول لبطنه : " قرقري أو لا تقرقري لن تذوقي طعم اللحم حتى يشبع أطفال المسلمين " .

٦ . في عام الرمادة ( العام الذي أصيب فيه المسلمين بالقحط والجوع ) كان عمر - رضي الله عنه - لا يأكل إلا الخبز والزيت حتى أسود جلده ويقول بئس الوالي إن شبعت والناس جياع .

ألم يفكروا أويخشوا يوماً بأن ربهم سيسألهم عنهم و عن أحوال امتهم ، وإن سألوك عن العدل في بلاد المسلمين قل لهم مات عمر .


قصة رائعة بجد

روي أنه كان يعيش في مكة رجل فقير متزوج من امرأة صالحة.

قالت له زوجته ذات يوم: يا زوجي العزيز ليس عندنا طعام نأكله ولا ملبس نلبسه؟ فخرج

الرجل إلى السوق يبحث عن عمل، بحث وبحث ولكنه لم يجد أي عمل، وبعد أن أعياه البحث، توجه إلى بيت الله الحرام، وصلى هناك ركعتين وأخذ يدعو الله أن يفرج عنه همه.

وما أن انتهى من الدعاء وخرج إلى ساحة الحرم وجد كيساً، التقطه وفتحه، فإذا فيه ألف دينار.

ذهب الرجل إلى زوجته يفرحها بالمال الذي وجده لكن زوجته ردت المال وقالت له: لابد أن ترد هذا المال إلى صاحبه فإن الحرم لا يجوز التقاط لقطته، وبالفعل ذهب إلى الحرم ووجد رجل ينادي: من وجد كيساً فيه ألف دينار؟

فرح الرجل الفقير، وقال: أنا وجدته، خذ كيسك فقد وجدته في ساحة الحرم، وكان جزاؤه أن نظر المنادي إلى الرجل الفقير طويلاً
ثم قال له: خذ الكيس فهو لك، ومعه تسعة آلاف أخرى، استغرب الرجل الفقير،

وقال له: ولما، قال المنادي: لقد أعطاني رجل من بلاد الشام عشرة آلاف دينار، وقال لي: اطرح منها آلف في الحرم، ثم ناد عليها، فإن ردها إليك من وجدها فأدفع المال كله إليه فإنه أمين

قال الله تعالى: “ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب”.


قصة عجيبا تستحق المشاهدة
🤧🤧🤧🤧🤧🤧🤧🤧
كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيها أرملة فقيرة مع أطفالها الصغار
حياة متواضعة في ظروف صعبة إلا أن هذه الأسرة الصغيرة ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء .. لكون الغرفة تحيطها أربعة
جدران ولها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف ..
وذات يوم تراكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم، أما الأرملة
والاطفال فكان عليهم مواجهة قدرهم ..
نظرت الطفله الكبرى إلى أمها نظرة حائرة واندسّت في حضنها ولكن جسد الأم والابن الاصغر وثيابهما ابتلا
بماء السماء المنهمر…
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران , وخبّأت أطفالها
خلف الباب لتحجب عنهم سيل المطر المنهمر ..
فنظرت الطفلة إلى أمها في سعادة بريئة وقد علت وجهها ابتسامة الرضى وقالت لأمها:
ترى ماذا يفعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟
لقد أحست الصغيرة في هذه اللحظة أنها تنتمي إلى طبقة الأثرياء .. ففي بيتهم باب..
ما أجمل الرضى…. إنه مصدر السعادة وهدوء البال
يقول ابن القيم عن الرضى: هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا.
الحمد لله الذي عافانا وأهلينا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه ..!!
من ملك القناعة .. فقد ملك الدنيا كلها...!!*


أته ، نظرت له وابتسمت ابتسامةٍ عريضةٍ اتّجهت إليه ،
أصبح يسألها كيف ؟ لماذا؟
مالّذي حصل؟ حاولت معك بكلّ الطرق لم أنجح ، بدأت تبكي وتضحك بنفس اللّحظة وتقول له ،
عندما بلغت الثامنة عشرة من عمري ، أصيب أخي الصغير (17عام ) بحادث سيرِ أليم، بترت ساقه اليمنى بسببه ،
والساق الأخرى أصيبت بشلل ، أمّي متوفية وليس لي سوى أخي في حياتي ، ضاعت ابتسامته 5 أعوام متتالية ،
لم أستطع الابتسامة ولا حتى الضحك لحالته .. ، كنت فقط أعمل لتأمين قوتنا اليومي ،
حتّى جاء أخي لي ، مبتسماً ويقول : عندما كنت سأرمي نفسي إلى النهر عند سفري لتلك المدينة ، اقترب شابٌّ منّي ، وبدأ بتقديم النصح لي ،
أقنعني بالانضمام لفريق السلّة للعجزة ،أعاد لي ابتسامتي ، ومن حديثه عرفت أنّ ذاك الشاب هو أنت ،
سافرت وبحثت عنك ولكن علمت أنّك طردت من العمل ، أنت يازاهر ، أنت من أعاد لي ولأخي الابتسامة ، أشكرك جداً ،
وبدأت بالقول له : أن رائع ، أنت عظيم ، أنت هائل ، ابتسم وهو يردد :أول شخص يقوم بمدحي بهذه الكلمات ، نظرا لبعضهما نظرة حبٍ وشوق كبير ، عانقها بشدّة أمام الجميع مع سماع صوت
الصفارات والتصفيق الحار ، تقدّم للزواج منها ووافقت على الفور ، وبعد شهرٍ ، تزوّجا وأقاما أكبر عرس بالتاريخ بنسبة أكبر حضور بسبب رسمهما الابتسامة على وجوه أكثر البشر...


(ابتسم)

زاهر ، شابٌ في الثلاثين من عمره ، منذ بلوغه سنّ الرشد ، كان حلم حياته هو رؤية الابتسامة على وجه كل انسان في هذه الحياة ،
بدأ زاهر عمله بعدما أنهى دراسته والّتي اختصّت بالإرشاد النفسي ، واتّجه نحو العالم الصغير ليرى المكان الّذي يمكن أن يرسم فيه البهجة على وجه البشر ،
قدّم أوراقه للعمل عند طبيب أمراضٍ نفسيّة كمساعدٍ لهُ ، وتمّّت الموافقة على طلبه ، فانطلق لعمله من صباح اليوم التالي بابتسامةٍ خفيفةٍ ، ووجهٍ سعيدٍ ،
التقى الطبيب بلال ، وبعد أن اتّفقا على كلّ شيء ، أخذه لمكتبه الخاص بعد المصافحة القويّة،
جلس زاهر في مكتبه ، وبدأ ينظر للجدران ولونها ، وللأرض ، ولكل زاوية في ذاك المكتب ، فمن خلال أبحاثه كان يعرف أنّ تلك الألوان تؤثّر على شخصيّة المريض ،
أخبر الطبيب ببعد التعديلات الّذي سيجريها بمكتبه ووافق على الفور لأنّه يعلم حماسة الشباب جيّداً ، دخل أوّل مريضٍ للعيادة ، كان شابّاً في العشرينيات من عمره ،
تظهر عليه علامات اليأس ، استقبله زاهر بنظرةٍ هادئة ، وقال له بصوتٍ خفيف عند المصافحة : يالك من شابٍّ رائع ، وماهذه الثقة الموجودة فيك ،
فأشار المريض لنفسه بقوله : هل تقصدني أخي؟ أجابه : نعم أقصدك أنت ، مجرّد رغبتك في مراجعة الطبيب النفسي هي خطوة جريئة ، باركك الله ،
تغيّرت ملامح المريض من الحزن والكئابة ، إلى فرحٍ وابتسامةٍ ظهرت على وجهه البائس ، ودخل لغرفة الطبيب بثقةٍ كبيرة ،
شعر زاهرٌ بفرحٍ كبير ، فقد نجحت محاولته الأولى ، ياللروعةِ ، وبعد دقائق دخلت امرأة ستينيّة في العمر ، هي مريضةُ قديمة ،
أجلسها ، واضطلع على أوراقها ، فعلم برغبتها بالانتحار بسبب عجزها وضعفها عند كِبرِها بالسنّ ، فخاطبها بشكلٍ قويٍ : يالك من أم رائعة ،
منذ دخولك المكتب رأيت الحنان الّذي فيكي ، كم أتمنّى أن أكسب يوماً ما خبرتك في الحياة ، وقبّل يدها منحنياً ومحترماً ، ردّت عليه العجوز : رضي الله عنك يابنيْ.. ،
وبدت السعادة واضحة على وجهها ، واتّجهت للطبيب والسعادة تغمرها ، توالت الأحداث ، وكلّ شخص يلتقي بزاهر عند الدخول ، يستقبله الطبيب وهو بأفضل حالاته ،
حتى الطبيب نفسه عندما يأتي عابساً بسبب مشكلة مع زوجته ، يتحدّث لزاهر عن ماحصل وكالعادة زاهر ينجح في اخراجه من حالته ،
وأصبحت العيادة مليئة بالمرضى كل يوم ، وزاهرٌ لايكلُّ ولا يملُّ من إدخال الأمل لقلوب البشر .
تقدّم بطلب اجازة لأسبوع ، أراد به الخروج للحياة قليلاً ، سافر لأحد المدن الجميلة في دولته ،
وعند سيره بأحد شوارعها ، التقى بفتاةٍ جميلةٍ تعمل بائعة حلوى في الطرقات ( سارة ) ، الحزن كان واضحاً على وجهها ، ذهب إليها ، وبدأ يسمعها أجمل الكلام العذب ،
ماأجمل حماستك في العمل ، عيانك أجمل عينان ، أناملك وهي تحضّر الحلوى تجعلها كالعسل ، ولكنّها ترد عليه ببرود كبير وبنفس الكلمة ، شكراً لك ، ماذا تريد،
بقي معها ساعتين وثلاث عبثاً دون النجاح في إسعادها ، لم يستسلم ، وأصبح يرافقها كل يوم عند عربة الحلوى ، يقدم لها الورود ، يهديها قصائد ،
حتى شعر بالاستسلام الكبير ، وضاعت تلك الابتسامة من وجهه البريئ ، عاد للعمل في العيادة ، وكالعادة المرضى يركضون نحوه ، ولكن أين زاهر!!؟
نعم لم يعد كما كان ، أصبح الحزن لا يفارق وجهه ، والكئابة ملتصقةٌ به ، أسبوع واحد فقط كان كفيلاً بمقاطعة المرضى للطبيب ، ممّا اضطّر الطبيب لطرده من عمله..
أصبح زاهر يقضي وقته في الحديقة ، بين الأشجار ، شعر بأنّه فقد امكانيته على مساعدة الناس ، حتّى التقى بشابٍّ معاقٍ ، كان يقف أمام النهر يستعدُّ للانتحار ،
ناداه يا صاح ، ماذا تفعل ؟ ، ردّ بصوت عالٍِ : لقد سئمت من هذه الحياة اللّعينة ، سحقاً للقدر ، أصبت بحادث سير ، وأصبحت معاقاً لا أستطيع المشي على أقدامي ،
وقد كنت لاعب كرة محترف ، كلّمه زاهر بتمتمات جميلة ، صديقي ، الانتحار ليس الحل ، صحيح أنّك فقدت أقدامك ، ولكنّ ذاك الكرسي يليق بك كثيراً ،
رأيتك كيف تتحكّم فيه كلاعب كرة بارز ، لماذا لاتمارس كرّة السلّة الخاصة بالعجزة؟ إنّها لعبة جميلة ، ومتأكّد أنّك ستكون الأفضل ، ابتسم الشاب المعاق ، وابتعد عن فكرة الانتحار،
وعندما رأى ابتسامته ، شعر بأنّ قدراته على إسعاد الناس عادت من جديد ، فأصبح يعملُ كـ رسّامٍ في الحديقة ، يرسم الورود ويقدّمها للعشّاق ، مع بعض الكلمات الرائعة ،
يرى عاشقين متخاصمين ، يرسم لهما وردة الصلح ، متحابين يرسم قلب وبه العروسين ، وبفترة وجيزة ، عاد لزاهر لجماهيريّته السابقة ، حتى بدأ يظهر للاعلام ، والصحافة ،
نعم ، إنّه أكثر شخص في العالم ينجح في رسم علامات السرور على وجوه البشر ..
قرّر زاهر السفر لتلك المدينة بعد غياب 3 سنوات عنها ، المدينة الّتي قلبت حياته كاملةً ،
الّتي أدخلته في جوٍ كئيب ، وبالفعل سافر ، وعند وصوله ، اتّجه لأحد الفنادق ، فوجد ازدحاماًشديداً على بابه ،
نظر خلسةً ، آه ، نعم إنّها هي ، هي تبتسم ، تضحك ، الناس يحبّوهاّ! ، آه! أيعقل هذا؟ ، ركض نحوها فر


راية رسول الله تجمعنا:
تخيل أنك واقف بين يدي الله تعالى يوم القيامة , فترى فلانا وفلانا ممن أعطوا مثل عمرك وقوتك أعلى درجة منك عند الله !
أي خسارة وحسرة يشعر به المرئ يومئذ !
فإن استطعت يا أخي/أختي ألا يسبقك أحد إلى الله فافعل , فذلك هو الفوز الكبير .


" من أين ذاك الشبل ؟ "

كان الحاكم في حالة احتضار حين طلب حضور ابنه على عجل ، و حين وصوله ألقى إليه والده نظرات حادة و بوجه عبوس خاطبه : " بني لا أعلم ما أقول ، لقد ظلمت شعبي ظلما شديدا و حكمت البلد بقبضة من حديد و أعلم أن موتي سيبهجهم ، و سيدعو علي صغيرهم و كبيرهم ، يا ويلي ما صنعت لهم من المعروف شيئا يشفع لي عندهم كي يترحموا علي ، يا ويلي .
خيم الصمت لبرهة قبل أن يجيب الابن قائلا...: " لا عليك أبي ، سيدعو لك الشعب بالرحمات و سيذكرك و أيامك بكل خير .
الأب : " كيف ذلك ؟! "
الابن : " سيرون من بطشي و بأسي ما ينسيهم قسوتك ، سأجعل أيامك تبدو لهم فترة رخاء و نعيم . اطمئن يا أبي فلن يكتفوا بالدعاء لك سينظمون لك قصائد المديح أيضا "
ابتسم الحاكم بخبث و هو ينظر في عيني ابنه المتقدتان شررا و قال : " من أين ذاك الشبل ؟ "
رد الابن : " من ذاك ... "
و قبل أن يكمل جوابه كان الحاكم قد لفظ أنفاسه الأخيرة بوجه يعلوه السواد و عينين جاحظتين كأنما اطلع على ما أرعبه


كان رجل يمتلك جواد أصيل مميّز، رغب رئيسُ قبيلة في شرائه، فرفض الرجل بيعه.
أصر رئيس القبيلة الحصول على الجواد ولو بالخداع .
فقد علم أنّ الرجل معتاد أن يذهب إلى الغابة ممتطيًا جواده، فذهب وتمدّد على الطريق، وتظاهر بأنه شحّاذ مريض، ولا قوّة له على المشي. فترجّل الرجل عن حصانه، وقد أخذته الشفقة، وعرض عليه أن ينقله على حصانه إلى مستوصف لتطبيبه، وساعده على ركوب الحصان. وما أن استقرّ صاحبنا على ظهر الجواد حتى لَمزَه برجله وأطلق له العنان. فشرع الرجل يركض وراءه ويصيح به ليتوقّف.
ولمّا أصبح على بعد كافٍ ليكون في أمان، توقّف ونظر إلى الوراء، فبادره الرجل بهذا القول:
* لقد استوليت على جوادي، لابأس! إنّما أطلب منك معروفًا..
ـ وما هو؟
* ألَّا تقول لأحد كيف حصلت على جوادي.
ـ ولماذا ؟
* لأنه قد يوجد يومًا إنسان مريض حقًّا مُلْقًى على قارعة الطريق ويطلب المساعدة، فإذا انتشر خبر خدعتك، سيمرّ الناس بالمريض ولن يسعفوه خوفًا من أن يقعوا ضحية خداع مثلي.

ابذل النّصح حتّى لمن أساء لك فإنّ النّصح أمانة وتركه خيانة،
وليكن حرصك على تبليغ الأمانة
بصدق أكبر من حرصك على استرداد الحق..


طلب رجل من ابنه أن يذهب ويبحث عن عمل ليقتات منه
فاستجاب الأبن لطلب والده فذهب ولم تمضِ عده ساعات حتى عاد الابن
فسأله والده :
لماذا رجعت ؟
فقال الأبن : يا أبي جلست تحت شجرة فإذا بغراب منهك مريض موشك
على الموت ، فسألت نفسي كيف لهذا أن يقتات ؟
وأضاف شارحاً :
و فجأة جاء أسد بغنيمة كبيرة أكل منها ما أراد ،
فذهب و بقي بعض الفتات بعد أن أنهى وشبع .
فذهب الغراب وأكل من هذا الفتات فعلمت أن الرزق مضمون فرجعت.
فقال الأب : ألأ تحب أن تكون أسدا يقتات الناس من فضله بدلا من أن
تكون غراباً يتفضل عليه الناس ؟
عزيزي القاريء كن أنت الأسد الذي يأتى للناس بالخير و يفيد الآخرين
وتوكل على الله و اجتهد في طلب الرزق و اسأله رزقا حلال مباركا فيه.


أيحبنا الله؟. - يحبنا جداً !. يمد يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويمد يده بالنهار ليتوب مسيء الليل وفي السحر ينادي: هل من مستغفر لأغفر له؟.


🌸

‏( إن الله يرزق من يشاء بغير حساب )                                    علاقات البشر
تقوم أغلبها على المقايضة
لا شيء بلا ثمن!!
ولكن مع الله
تأخذ بغير حساب..

#الوتر


لا حرج على #الملتزِم_والملتزمة ‼️

1) لا حرج على الملتزم أن يمسك باقة
الورود ويأتي بها في الطّريق لزوجته،
بل من الجميل أن يقول النّاس:
( #شيخ_رومنسي )❤️
.
2) لا حرج على الملتزمة أن تعرف بأحدث
#موديلات_الشّعر_والمكياج
التي تتجمّل بها لزوجها،
بل من كمال الصّلاح للمرأة أن تصلح
من هيئتها لزوجها بما لا يخالف الشّرع.

3) لا حرج على الملتزم أن يلعب مع
أصدقائه من حين لآخر بألعاب رياضيّة
أو حتّى #الإلكترونيّة_المنضبطة،

4) لا حرج أن يتصوّر #الملتزم_سيلفي
منفردًا أو مع زوجته في الحدائق أو غيرها
بل هي صور تجمعهما على ذكرى طيّبة وجميلة.

5) لا حرج على الملتزمة أن #تمرح_وتضحك
بل وترقص في الأعراس الخاصّة بالنّساء،
وإن لم تفرح وقتها فمتى تفرح ‼️

باختصار: الالتزام لا يعني التعقيد،
بل يعني الانضباط، فما لم يكن فيه نص
يحرّمه أو عليه فتوى العلماء فافعل ولا حرج.

Показано 20 последних публикаций.

41

подписчиков
Статистика канала