Репост из: كلاسيكية ..
صديقي المُلّح والمُصرّ على ضرورة ردّي عليك في كلّ الأوقات:
أشكرك على اهتمامك جزيل الشكر، وبعد
خلف كلّ شخص قد تقابلهُ في حياتك شخص آخر غير الذي تعرفه، عوالم وحياةً وكواليسًا أخرى لا تعلم عنها أي شيء، غير القليل الذي يُخبرك إياه.
مُشكلات عديدة، نفسية، جسدية، صحية، وكمًّا هائلًا من الأرق والإرهاق الذي لا يبدو واضحًا لك، لكنّه موجود.
بالإضافةِ إلى انشغلات عائلية، ومن ناحية الدّراسة والعمل، والرغبة الشديدة في تطوير المهاراتِ بشكل دائم، وزد على ذلك أن هناك نوعًا من الأشخاص يُفضّلون إضاعة وقتهم في التحديق بالسطح أو في التنفس بشكل منتظم فقط، لأنه وبكلّ بساطة "وقتهم الخاصّ بهم"
أقدر ضرورة التواصلِ الاجتماعيّ بين الأفراد، لما فيه من إيجابيّات كتوثيق العلاقات وزيادة الألفة والمحبّة والوصول للعمق المطلوب كي لا يشعر الإنسان أنه وحده، ولكنّني أقدر وأحترم بشدّة خصوصيّة المرء في حياته ووقته، فهو إنسان، لا يتواصل فقط، بل يعمل، ينام، ينهض، ييأس، يكره نفسه والعالم تارة، ويحبّه تارة أخرى، يشعر، تواجهه بعض المشكلات، هو إنسان، يعيش حياته.
صديقي المُلّح على التواصل الدائم على مدار اليوم، أحبّك وأتمنى أن تفهمني🤍.
_سأتصل بكَ أيضًا حالما أتفرغ، وتتفرغ أنت، إلى اللقاء.
أشكرك على اهتمامك جزيل الشكر، وبعد
خلف كلّ شخص قد تقابلهُ في حياتك شخص آخر غير الذي تعرفه، عوالم وحياةً وكواليسًا أخرى لا تعلم عنها أي شيء، غير القليل الذي يُخبرك إياه.
مُشكلات عديدة، نفسية، جسدية، صحية، وكمًّا هائلًا من الأرق والإرهاق الذي لا يبدو واضحًا لك، لكنّه موجود.
بالإضافةِ إلى انشغلات عائلية، ومن ناحية الدّراسة والعمل، والرغبة الشديدة في تطوير المهاراتِ بشكل دائم، وزد على ذلك أن هناك نوعًا من الأشخاص يُفضّلون إضاعة وقتهم في التحديق بالسطح أو في التنفس بشكل منتظم فقط، لأنه وبكلّ بساطة "وقتهم الخاصّ بهم"
أقدر ضرورة التواصلِ الاجتماعيّ بين الأفراد، لما فيه من إيجابيّات كتوثيق العلاقات وزيادة الألفة والمحبّة والوصول للعمق المطلوب كي لا يشعر الإنسان أنه وحده، ولكنّني أقدر وأحترم بشدّة خصوصيّة المرء في حياته ووقته، فهو إنسان، لا يتواصل فقط، بل يعمل، ينام، ينهض، ييأس، يكره نفسه والعالم تارة، ويحبّه تارة أخرى، يشعر، تواجهه بعض المشكلات، هو إنسان، يعيش حياته.
صديقي المُلّح على التواصل الدائم على مدار اليوم، أحبّك وأتمنى أن تفهمني🤍.
_سأتصل بكَ أيضًا حالما أتفرغ، وتتفرغ أنت، إلى اللقاء.