نحن التقينا وفي أحلامنا أملُ
نُكابرُ الانَ ، لكن في دواخلنا
نموتُ شوقًا . . ولا ناَتي فنعتذرُ !
للحُب أهلُ ولسنا أهلُهُ ابدًا
نحنُ الظلامُ الذي ما زارهُ قمر
نُكابرُ الانَ ، لكن في دواخلنا
نموتُ شوقًا . . ولا ناَتي فنعتذرُ !
للحُب أهلُ ولسنا أهلُهُ ابدًا
نحنُ الظلامُ الذي ما زارهُ قمر