💡📝
▪قال الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله-:
"كثيرٌ من الشباب يقرؤون قراءاتٍ متنوعة، تارةً في الحديث، وتارةً في التفسير، وتارةً في الفقه، يسمعون ويحضرون مجالس أهل العلم، سنةً أو سنتين تجده لم يفهم المادة التي أُلقِيت عليه أو لم يؤسِس حضورُه علمًا مؤصّلًا يمكن معه أن ينطلق ويقيس على منواله، وينهج نهجه.
والسبب في ذلك: انعدام المنهجية الصحيحة في طلب العلم؛ لأن طالب العلم لا بد أن يسلك في طلبه منهجًا واضحًا محددًا، إذا لم يسلكه تخلفَ عن الطريق، وملَّ وترك.
لذا ننصحُ طالب العلم المقبل على العلم أن يتحلى بخصلتين:
- الأولى أن يكون سائرًا على منهج الطلب الذي سار عليه من قبلنا من أهل العلم وصاروا علماء بعد مسيرهم ذلك السير.
- والثانية أن يوطِّن نفسه على أن يكون باذلًا للعلم وقته، وألا يملَّ مهما كان الطريق طويلًا".
[الطريق إلى النبوغ العلمي ص١٤-١٥]
▪قال الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله-:
"كثيرٌ من الشباب يقرؤون قراءاتٍ متنوعة، تارةً في الحديث، وتارةً في التفسير، وتارةً في الفقه، يسمعون ويحضرون مجالس أهل العلم، سنةً أو سنتين تجده لم يفهم المادة التي أُلقِيت عليه أو لم يؤسِس حضورُه علمًا مؤصّلًا يمكن معه أن ينطلق ويقيس على منواله، وينهج نهجه.
والسبب في ذلك: انعدام المنهجية الصحيحة في طلب العلم؛ لأن طالب العلم لا بد أن يسلك في طلبه منهجًا واضحًا محددًا، إذا لم يسلكه تخلفَ عن الطريق، وملَّ وترك.
لذا ننصحُ طالب العلم المقبل على العلم أن يتحلى بخصلتين:
- الأولى أن يكون سائرًا على منهج الطلب الذي سار عليه من قبلنا من أهل العلم وصاروا علماء بعد مسيرهم ذلك السير.
- والثانية أن يوطِّن نفسه على أن يكون باذلًا للعلم وقته، وألا يملَّ مهما كان الطريق طويلًا".
[الطريق إلى النبوغ العلمي ص١٤-١٥]