.
يقتادنا الحچامي في رحلة طويلة تبدأ بمقتل مهندس على يد زميله في العمل وتنتهي بين أحضان سيّد الشّهداء في جنات الفردوس.. رحلة مضنية يتكللها عمل الدنيا ونيته ويقاسي بها عذاب البرزخ وعقبات القيامة فلا ينقذه في كل مرة غير مناجاته ودموعه الصادقة وهو يرتل مقطعًا من دعاء كُميل في وسط الحميم وتكالب ملائكة النار عليه (أتسلط النار علىٰ وجوهٍ خرت لعظمتك ساجدة وعلىٰ ألسن نطقت بتوحيدك صادقة وبشكرك مادحة!)..
رغم عذاب القيامة ونتائج عصيانه يستنجد سعيد بحبيبه الحسين فتأتيه البشرىٰ بأنه سيأتي إليه بنفسه! عذابٌ أليم ينتهي بلقاء محبوب الدّنيا والآخرة.
.
يقتادنا الحچامي في رحلة طويلة تبدأ بمقتل مهندس على يد زميله في العمل وتنتهي بين أحضان سيّد الشّهداء في جنات الفردوس.. رحلة مضنية يتكللها عمل الدنيا ونيته ويقاسي بها عذاب البرزخ وعقبات القيامة فلا ينقذه في كل مرة غير مناجاته ودموعه الصادقة وهو يرتل مقطعًا من دعاء كُميل في وسط الحميم وتكالب ملائكة النار عليه (أتسلط النار علىٰ وجوهٍ خرت لعظمتك ساجدة وعلىٰ ألسن نطقت بتوحيدك صادقة وبشكرك مادحة!)..
رغم عذاب القيامة ونتائج عصيانه يستنجد سعيد بحبيبه الحسين فتأتيه البشرىٰ بأنه سيأتي إليه بنفسه! عذابٌ أليم ينتهي بلقاء محبوب الدّنيا والآخرة.
.