"إلى الأشخاص الذين يغلقون الباب ثم يعودون ليتأكدوا من إغلاقه، والذين يضعون الهاتف في جيوبهم ثم يتحسسونه مرة أخرى، الذين يبعثون رسالة ثم يعودون لقراءتها ليطمئنوا من سلامتها، نحن ننتمي لنفس الهاجس هاجس القلق هاجس التفاصيل ذلك الهاجس اللعين"
- أحمد خالد توفيق
- أحمد خالد توفيق