( ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا )
لصاحبه .. ما أعذبها
لصاحبه .. ما أجملها
يا لحظك يا أبا بكر
يا لحظك
يشهد المصحف أنك كنت صاحبه
كنت تحبه وكان يحبك
يا لحظك إذ تخاصم فينتصر لك
{ وهل أنتم مخلون إلب صاحبي }
كانا صديقين
لم يفصل بين قلبيهما في الحياة إلا قليل لحم
ولم يفصل بين جسديهما في الموت إلا قليلا من تراب
يا لحظك يا أبا بكر
كنت صديقه
وكان صديقك
وكان في هذا العالم أصدقاء
لصاحبه .. ما أعذبها
لصاحبه .. ما أجملها
يا لحظك يا أبا بكر
يا لحظك
يشهد المصحف أنك كنت صاحبه
كنت تحبه وكان يحبك
يا لحظك إذ تخاصم فينتصر لك
{ وهل أنتم مخلون إلب صاحبي }
كانا صديقين
لم يفصل بين قلبيهما في الحياة إلا قليل لحم
ولم يفصل بين جسديهما في الموت إلا قليلا من تراب
يا لحظك يا أبا بكر
كنت صديقه
وكان صديقك
وكان في هذا العالم أصدقاء