غادرَ في يَوماً مُمطراٌ
لَم ادركُ ذَهابهُ حَتى ذالِك الحيّن
حيّن لم تطلب امي اطعامه، لم تقل لي كوني بقربه،
وكان الاكثر سوءً، حيث اختفت اصوات ضحكاته.
ادركت حينها انه غادر، غادر دون عوده ودون وداع، فقط هكذا.
لَم ادركُ ذَهابهُ حَتى ذالِك الحيّن
حيّن لم تطلب امي اطعامه، لم تقل لي كوني بقربه،
وكان الاكثر سوءً، حيث اختفت اصوات ضحكاته.
ادركت حينها انه غادر، غادر دون عوده ودون وداع، فقط هكذا.