الأصل عندي في التعامل مع الحركات الإسلامية هو جعلُ حُسن الظنّ مُقدّمةً لأي تصوّر يُبنى عليها خاصّة ممّن عُرف عنها البذل و الصبر و عُرف عن قيادتها التضحية و الثبات وحُسن السيرة .
ومبدئي الإجتماع معهم في المبادئ والثوابت العامة للإسلام وللأمة دون التعرّض للجزئيات التي هي بابٌ للفُرقة و الجدال المُضيع للوقت والجُهد و سدٌّ منيع أمام أي عملية التقاء.
فواقعُ الأمة اليوم لا يُمكنُ بحال أن تُقيمهُ جماعة بعينها أو ينهض به حزبٌ مُتفرّد بمُنعزل عن جهود العاملين لنفس الهدف ، فقد ورثنا موروثا ثقيلًا مليئا بالتشوّهات و خلّف الإستعمار الغربي و التيّرات الضالة حملًا ثقيلًا يحتاج لعملٍ شاقٍّ من التقويم و التصحيح.
لكنّ بذلَ النُّصح و تبادُل الخبرات و النّقدُ البنّاء الذي لا يُوغلُ صدرًا و يُورثِ غلّا محبوب ووممدوح .
والذي ينسبُ نفسه للحركة الإسلامية و يُسلّط سهامه في نحر كُلّ عاملٍ لها يتربّصُ بهم الدوائر فليس منها، كالخوارج والمداخلة وبعض التيارات الضالة التي أصبحت جزءا من منظومة أعداء الأمة التي ليس لها هدف إلّا تمكين أعدائها بأي سبيل كان.
https://t.me/edrissi11
ومبدئي الإجتماع معهم في المبادئ والثوابت العامة للإسلام وللأمة دون التعرّض للجزئيات التي هي بابٌ للفُرقة و الجدال المُضيع للوقت والجُهد و سدٌّ منيع أمام أي عملية التقاء.
فواقعُ الأمة اليوم لا يُمكنُ بحال أن تُقيمهُ جماعة بعينها أو ينهض به حزبٌ مُتفرّد بمُنعزل عن جهود العاملين لنفس الهدف ، فقد ورثنا موروثا ثقيلًا مليئا بالتشوّهات و خلّف الإستعمار الغربي و التيّرات الضالة حملًا ثقيلًا يحتاج لعملٍ شاقٍّ من التقويم و التصحيح.
لكنّ بذلَ النُّصح و تبادُل الخبرات و النّقدُ البنّاء الذي لا يُوغلُ صدرًا و يُورثِ غلّا محبوب ووممدوح .
والذي ينسبُ نفسه للحركة الإسلامية و يُسلّط سهامه في نحر كُلّ عاملٍ لها يتربّصُ بهم الدوائر فليس منها، كالخوارج والمداخلة وبعض التيارات الضالة التي أصبحت جزءا من منظومة أعداء الأمة التي ليس لها هدف إلّا تمكين أعدائها بأي سبيل كان.
https://t.me/edrissi11