إنّي رحلتُ إلى عينيكِ أطلُبها
إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصرا
كلُّ القصائدِ من عينيكِ أكتُبها
ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدرا
صارت عيونُكِ ألحانًا لأغنيتي
والقلبُ صار لألحانِ الهوى وَترَا
إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصرا
كلُّ القصائدِ من عينيكِ أكتُبها
ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدرا
صارت عيونُكِ ألحانًا لأغنيتي
والقلبُ صار لألحانِ الهوى وَترَا