هل يُلام من نّظر إلى عينيكِ راغباً فِـ إمتلاكهَا، من أمسّك بيديكِ خشيةً أن تسقطِي، ويفِي بالغرضِ لإنك أحد أشيائُه المُفضله.. ولكِن من خلالّ مَ تعلمّه من حبكِ..شعر وكأنهُ يصُب المَاء في كوبه المُفضل وهو مثقُوب.
-إيفّ:٧٢.
-إيفّ:٧٢.