قالَ الماوردِي وهوَ يرشدُ الطّالب:
[وَلَا يقنع منَ العلمِ بما أدركَ، لأن القناعة فيه زهدٌ، والزُّهد فيه تركٌ، والترك له جهلٌ!].
أدبُ الدُّنيا والدّين ص١٢٥. 📨📒
[وَلَا يقنع منَ العلمِ بما أدركَ، لأن القناعة فيه زهدٌ، والزُّهد فيه تركٌ، والترك له جهلٌ!].
أدبُ الدُّنيا والدّين ص١٢٥. 📨📒