سلوا الله كل شيء..
يقول عروة بن الزبير: «إني أسأل الله في صلاتي، حتى أسأله الملح إلى أهلي».
وفي الصحيح أن النبيّ ﷺ قال: «وليعظم الرغبة؛ فإن الله لا يتعاظمه شيءٌ أعطاه».
وفي الصحيح أنه قال أيضا ﷺ: «إذا سألتم الله فسلوه الفردوس».
ووردَ في صحيح ابن حبان أنه قال أيضا ﷺ: «إذا دعا أحدكم فليكثر؛ فإنما يسأل ربه».
وفي صحيح ابن حبان أيضا أنه قال ﷺ: «ليسأل أحدكم ربه حاجته كلها حتى شسع نعله إذا انقطع».
وفي الإسرائيليات: أن موسى عليه الصلاة والسلام قال: يا رب! إنه ليعرض لي الحاجة من الدنيا فأستحي أن أسألك. قال: سلني حتى ملح عجينك وعلف حمارك.
قال ابن رجب رحمه الله: وكان بعض السلف يسأل الله في صلاته كل حوائجه حتى ملح عجينه وعلف شاته.
وفي الحديث القدسي الذي رواه مسلم: «فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ.. فَاسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُم.. فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُم..»
وقال تعالى: ﴿قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ۖ ﴾
قال ابن كثير في تفسيره: «إنّ الله لن يبالي ولن يكترث، لولا عبادتكم ودعائكم».
وفي التفسير الميسر: «أخبر الله تعالى أنه لا يبالي ولا يعبأ بالناس، لولا دعاؤهم إياه دعاء العبادة ودعاء المسألة».
وقال المناوي في فتح القدير (١/٣٩٧): «إذا تمنى أحدكم خيرًا من خير الدارين فليُكثِر الأماني؛ فإنما يسأل ربه الذي رباه وأنعم عليه وأحسن إليه، فليعظم الرغبة ويوسع المسألة، فينبغي للسائل الإكثار ولا يختصر ولا يقتصر، فإن خزائن الجود سحَّاء الليل والنهار، ولا يفنى عطاؤه عزَّ وجلَّ».
فإذا طاف بك طائف: ﴿أنَّى يكون﴾؟ تذكر ﴿هو علي هين﴾.
أبواب السماءِ مُشرعة، فارفع يديك ! ❤️
يقول عروة بن الزبير: «إني أسأل الله في صلاتي، حتى أسأله الملح إلى أهلي».
وفي الصحيح أن النبيّ ﷺ قال: «وليعظم الرغبة؛ فإن الله لا يتعاظمه شيءٌ أعطاه».
وفي الصحيح أنه قال أيضا ﷺ: «إذا سألتم الله فسلوه الفردوس».
ووردَ في صحيح ابن حبان أنه قال أيضا ﷺ: «إذا دعا أحدكم فليكثر؛ فإنما يسأل ربه».
وفي صحيح ابن حبان أيضا أنه قال ﷺ: «ليسأل أحدكم ربه حاجته كلها حتى شسع نعله إذا انقطع».
وفي الإسرائيليات: أن موسى عليه الصلاة والسلام قال: يا رب! إنه ليعرض لي الحاجة من الدنيا فأستحي أن أسألك. قال: سلني حتى ملح عجينك وعلف حمارك.
قال ابن رجب رحمه الله: وكان بعض السلف يسأل الله في صلاته كل حوائجه حتى ملح عجينه وعلف شاته.
وفي الحديث القدسي الذي رواه مسلم: «فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ.. فَاسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُم.. فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُم..»
وقال تعالى: ﴿قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ۖ ﴾
قال ابن كثير في تفسيره: «إنّ الله لن يبالي ولن يكترث، لولا عبادتكم ودعائكم».
وفي التفسير الميسر: «أخبر الله تعالى أنه لا يبالي ولا يعبأ بالناس، لولا دعاؤهم إياه دعاء العبادة ودعاء المسألة».
وقال المناوي في فتح القدير (١/٣٩٧): «إذا تمنى أحدكم خيرًا من خير الدارين فليُكثِر الأماني؛ فإنما يسأل ربه الذي رباه وأنعم عليه وأحسن إليه، فليعظم الرغبة ويوسع المسألة، فينبغي للسائل الإكثار ولا يختصر ولا يقتصر، فإن خزائن الجود سحَّاء الليل والنهار، ولا يفنى عطاؤه عزَّ وجلَّ».
فإذا طاف بك طائف: ﴿أنَّى يكون﴾؟ تذكر ﴿هو علي هين﴾.
أبواب السماءِ مُشرعة، فارفع يديك ! ❤️