[الكافر لا حضانة له على مسلم]
فإذا كانت الأم كافرة والأب مسلماً
وبينهما طفل، وتفارقا
وطلبت الأم أن يكون تحت حضانتها
فإننا لا نمكنها من ذلك لأنها كافرة
ويخشى على الطفل من أن تدعوه إلى الكفر
كما قال ﷺ: «كل مولود يولد على الفطرة
فأبواه يهوِّدَانه، أو ينصِّرانه، أو يمجِّسانه».
ابن عثيمين
الشرح الممتع ج١٣ ص٥٣٨
فإذا كانت الأم كافرة والأب مسلماً
وبينهما طفل، وتفارقا
وطلبت الأم أن يكون تحت حضانتها
فإننا لا نمكنها من ذلك لأنها كافرة
ويخشى على الطفل من أن تدعوه إلى الكفر
كما قال ﷺ: «كل مولود يولد على الفطرة
فأبواه يهوِّدَانه، أو ينصِّرانه، أو يمجِّسانه».
ابن عثيمين
الشرح الممتع ج١٣ ص٥٣٨