قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
يجب أن نعلم أن القرآن نفسه شفاء ودواء، ولكنه بحسب القارئ وبحسب المقروء عليه؛ لأنه لا بد من أهلية الفاعل وقابلية المحل، وإلا لم تتم المسألة، فلو أن أحدا من الناس قرأ بالقرآن وهو غافل أو شاك في منفعته، فإن المريض لا ينتفع بذلك، وكذلك لو قرأ القرآن على المريض والمريض شاك في منفعته فإنه لا ينتفع به.
(CDفتاوى نور على الدرب النصية).
يجب أن نعلم أن القرآن نفسه شفاء ودواء، ولكنه بحسب القارئ وبحسب المقروء عليه؛ لأنه لا بد من أهلية الفاعل وقابلية المحل، وإلا لم تتم المسألة، فلو أن أحدا من الناس قرأ بالقرآن وهو غافل أو شاك في منفعته، فإن المريض لا ينتفع بذلك، وكذلك لو قرأ القرآن على المريض والمريض شاك في منفعته فإنه لا ينتفع به.
(CDفتاوى نور على الدرب النصية).