كان عامًا مليئًا بالنضج والألم..جربت فيه العديد من الأشياء التي جعلتني أدرك قيمتي..والتي كانت لا شيء كبير، جربت أن أغيب وعرفت حينها أن الحياه لا تقف على أحد.. حتى أنا، لم يفتقدني أحد أكثر من يومين، وكل كلمات الحب جاءت بعد أن عُدت، بعد أن انكسرت ألف مرة وحدي، بعد أن صرخت ألف مرة دون أن يسمعني أحد، دون أن يربت على كتفي أحد.. لقد عشت أيامًا قاسية ولكنها علمتني. جربت أيضًا ودون رغبة مني, الحب..لم يكُن في حساباتي أبدًا أن أحب، لم أكن أعرف حتى أنني أستطيع أن أحب.. هذا الثقب الشاسع الذي دائمًا ما يتسرب منه الأشخاص، قلبي المُتحجر القاسي أحب.. وبكل هذا اللين ..كان علي فقط أن أراها مرة واحدة تضحك لأقع في حبها، المهم أنني تعلمت في النهاية أن الحب ليس لي، جربت أيضًا خيبات الأصدقاء وهي بالفعل كما كتب أحدهم مرة
"خيبات الأصدقاء لا تُنسى" بل أنها أيضًا تترك أثرًا بشعًا في الملامح والقلب والذاكرة .. أشد حتى من خيبة الأحبه, كاد ينتهي العام.. من المؤسف أن دائرة معارفي تقلصت كثيرًا..كثيرًا جدًا حتي أنها الأن بالكاد تسعني أنا وشخص أو شخصين كانو يجاهدون دومًا لجعلي ابتسم.. ومكتفي بهم بقناعة تامة.
"خيبات الأصدقاء لا تُنسى" بل أنها أيضًا تترك أثرًا بشعًا في الملامح والقلب والذاكرة .. أشد حتى من خيبة الأحبه, كاد ينتهي العام.. من المؤسف أن دائرة معارفي تقلصت كثيرًا..كثيرًا جدًا حتي أنها الأن بالكاد تسعني أنا وشخص أو شخصين كانو يجاهدون دومًا لجعلي ابتسم.. ومكتفي بهم بقناعة تامة.