في الاسبوع الاولِ من فُراقِنا ..
كنتُ أُصلي دائماً من أجلكَ ، من أجل ان يعود كل شيءٍ على ما كانَ عليه .
كنتُ اتابعكَ دون ان تدري ، واجهشُ بالبكاءِ والانين في كُلِ وقتٍ .
كانت تُلازمني حُماك وحرارة اشواقي المرتفعة ،كنت اهذي بملامحك وشامتيك المرتسمتان على جهة خدك اليسرى .
لا شيء كان يشفيني سوى رؤيتك حتى وان كان حُلماً ..
بعد مرور عدة شهورٍ على فراقنا ..
مازلتُ أصلي لأجلكَ واراقبك بدون شغف .. أعتقدُ إنني بدأت بمرحلة الشفاء التدريجيّ ..
مازالت ملامحك تحاصرني ليلاً لترتسمَ أمامي فتخذلني عتمة الليل ..
مازلتُ أبكي لذكراك في كُل حين .
بعد مرور عامٍ على فراقنا ..
لم أعد اراقبك خفيةً .. لكنني مازلت أصلي لاجل نسيانك ،لم أعد اعاني ما امراض ملامحك ولااخاف من خذلان عتمة الليل ..
في دجى الليل احاول البكاء لأجل الذكرى فقط ليس لأجلك .
بعد مرور مدة لا اتذكرها تماماً ..
أصلي لأجلي ، نسيتُ ملامحك لم أعد أتذكر في أي جهة كانتا شامتيك ..
اصبح لي الليل شيءٌ سهل .. لم اعد ابكي من الاساس ولا اريد ان احلم فيك البتة ..
الوقت كفيل بنسيان كل شيءٍ حتى انت يا عزيزي
سماء إحسان..🤍🪐
كنتُ أُصلي دائماً من أجلكَ ، من أجل ان يعود كل شيءٍ على ما كانَ عليه .
كنتُ اتابعكَ دون ان تدري ، واجهشُ بالبكاءِ والانين في كُلِ وقتٍ .
كانت تُلازمني حُماك وحرارة اشواقي المرتفعة ،كنت اهذي بملامحك وشامتيك المرتسمتان على جهة خدك اليسرى .
لا شيء كان يشفيني سوى رؤيتك حتى وان كان حُلماً ..
بعد مرور عدة شهورٍ على فراقنا ..
مازلتُ أصلي لأجلكَ واراقبك بدون شغف .. أعتقدُ إنني بدأت بمرحلة الشفاء التدريجيّ ..
مازالت ملامحك تحاصرني ليلاً لترتسمَ أمامي فتخذلني عتمة الليل ..
مازلتُ أبكي لذكراك في كُل حين .
بعد مرور عامٍ على فراقنا ..
لم أعد اراقبك خفيةً .. لكنني مازلت أصلي لاجل نسيانك ،لم أعد اعاني ما امراض ملامحك ولااخاف من خذلان عتمة الليل ..
في دجى الليل احاول البكاء لأجل الذكرى فقط ليس لأجلك .
بعد مرور مدة لا اتذكرها تماماً ..
أصلي لأجلي ، نسيتُ ملامحك لم أعد أتذكر في أي جهة كانتا شامتيك ..
اصبح لي الليل شيءٌ سهل .. لم اعد ابكي من الاساس ولا اريد ان احلم فيك البتة ..
الوقت كفيل بنسيان كل شيءٍ حتى انت يا عزيزي
سماء إحسان..🤍🪐