يقول ابن مفلح في الآداب :" وليحترز الحَسَنُ من العين والحسد بتوحيش حُسْنِه …"
جاء عن عثمان أنه رأى صبياً حسناً فقال: (سودوا نونته لترد العين)، وهي نقرة الذقن، ولعل المقصود كسر جماله.
وهل يتعمد الإنسان ترك تجميلهم خشية العين؟
الظاهر جوازه، لأنه ترك وليس فعل (كما يقول ابن عثيمين)
وللأسف ما نراه في برامج التواصل اليوم هو بعكس ذلك تماماً من التحسين المبالغ به سواء كان تحسين حقيقي أو فُلتري ..
جاء عن عثمان أنه رأى صبياً حسناً فقال: (سودوا نونته لترد العين)، وهي نقرة الذقن، ولعل المقصود كسر جماله.
وهل يتعمد الإنسان ترك تجميلهم خشية العين؟
الظاهر جوازه، لأنه ترك وليس فعل (كما يقول ابن عثيمين)
وللأسف ما نراه في برامج التواصل اليوم هو بعكس ذلك تماماً من التحسين المبالغ به سواء كان تحسين حقيقي أو فُلتري ..