وصية نفيسة :
قال معالي العلامة صالح الفوزان -حرس مهجته الرحمٰن - :
فإنّ عقيدة المسلم هي أعزّ شيء عنده ؛ لأنّ بها نجاته وسعادته ؛ فيجب عليه أن يحرص على تجنّب ما يُسيء إليها أو يمسها من الشركيات والخرافات والبدع؛ لتبقى صافية مضيئة،
وذلك بالتزام الكتاب والسنة وما عليه السلف الصالح، ولا يتم ذلك إلاّ بتعلم هذه العقيدة، ومعرفة ما يضادها من العقائد المنحرفة،
لا سيما وأنه قد كثر اليوم في صفوف المسلمين من يحترف التدجيل والشعوذة والتعلق بالقبور والأضرحة لطلب الحاجات وتفريج الكربات ؛ كما كان عليه المشركون الأولون أو أشد،
إضافة إلى اتخاذ السادة وأصحاب الطرق الصوفية أرباباً من دون الله ؛ يشرّعون لأتباعهم من الدين ما لم يأذن به الله ؛ فلا حول ولا قوة إلاّ بالله .
الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد(١٠٩/١ - ١١٠)
قال معالي العلامة صالح الفوزان -حرس مهجته الرحمٰن - :
فإنّ عقيدة المسلم هي أعزّ شيء عنده ؛ لأنّ بها نجاته وسعادته ؛ فيجب عليه أن يحرص على تجنّب ما يُسيء إليها أو يمسها من الشركيات والخرافات والبدع؛ لتبقى صافية مضيئة،
وذلك بالتزام الكتاب والسنة وما عليه السلف الصالح، ولا يتم ذلك إلاّ بتعلم هذه العقيدة، ومعرفة ما يضادها من العقائد المنحرفة،
لا سيما وأنه قد كثر اليوم في صفوف المسلمين من يحترف التدجيل والشعوذة والتعلق بالقبور والأضرحة لطلب الحاجات وتفريج الكربات ؛ كما كان عليه المشركون الأولون أو أشد،
إضافة إلى اتخاذ السادة وأصحاب الطرق الصوفية أرباباً من دون الله ؛ يشرّعون لأتباعهم من الدين ما لم يأذن به الله ؛ فلا حول ولا قوة إلاّ بالله .
الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد(١٠٩/١ - ١١٠)