ألى ألمراة التي سلبَت النوم من عيني !
أما بعَد ..
ها انا الآن اسهَر كعادتي وبيدي رفيقي
القلم " جَليسي الوحيد "
ويعود الفضل لكِ سيدتي
فَمُذ عرفتكِ أصابتني نوبة أرَق شّديدة
مع نوبات مِن التشتت والشُرود
كُنتِ كأستعمار يستعَمر مخيلتي أوقات شرودي وأنا كَوطن مُغتصب لا حيلة لَدي أمامكِ.
- تبارك محمود