أهل الحديث
كانوا يتبعون مسلك واحد في باب العقائد وهو:
تحريم المناظرات الكلامية.
عدم التجاوز في باب الاعتقادات عن الأحاديث التي رواها الصحابة والتابعون الأوائل عن الرسول الأكرم، وإعدام العقل في هذا المجال.
كانوا على مرتبتين في التعامل مع تلك الأحاديث:
فريق يلاحظ أسانيدها ورواتها، ويؤلفون بين متونها، وهم على درجات في ذلك.
فريق آخر كانوا يأخذون بالغَث والسَّمين منها بلا تمييز، ويجمدون على حرفية متونها وإن تضمنت تجسيمًا أو تنقيصًا. يأخذونها أخذ المُسلمات معتقدين لزوم الإيمان بها مع التوقف في معانيها، وهؤلاء عرفوا ب(الَحشوية).
علم الكلام
كانوا يتبعون مسلك واحد في باب العقائد وهو:
تحريم المناظرات الكلامية.
عدم التجاوز في باب الاعتقادات عن الأحاديث التي رواها الصحابة والتابعون الأوائل عن الرسول الأكرم، وإعدام العقل في هذا المجال.
كانوا على مرتبتين في التعامل مع تلك الأحاديث:
فريق يلاحظ أسانيدها ورواتها، ويؤلفون بين متونها، وهم على درجات في ذلك.
فريق آخر كانوا يأخذون بالغَث والسَّمين منها بلا تمييز، ويجمدون على حرفية متونها وإن تضمنت تجسيمًا أو تنقيصًا. يأخذونها أخذ المُسلمات معتقدين لزوم الإيمان بها مع التوقف في معانيها، وهؤلاء عرفوا ب(الَحشوية).
علم الكلام