هل يمكنك العمل منفرداً حقاً وهل لديك معارف وأصدقاء بمجالات قريبة لمجالك؟
قد يبدو الأمر غريباً للكثير من العاملين في أوساط العمل الحر، حيث أن الشكل المعتاد هو عامل وحيد يقوم بإنجاز مهام محددة ضمن مجاله بالتحديد فقط، بل أن العمل ضمن فرق عادة ما يرتبط بالعمل التقليدي فقط دوناً عن العمل الحر. ومع أن هذا الشكل النمطي حقيقي إلى حد بعيد وفي معظم الحالات، فمن الممكن لبعض التخصصات أن تتضمن مهام تتطلب مجالات تكامل بعضها البعض، وهنا يصبح الأمر أصعب بالنسبة للعامل الحر الذي يعمل وحيداً.
في الكثير من الأحيان تكون الأعمال التي يتم طلبها مكونة من عدة أجزاء متكاملة بدلاً من تقسيمها إلى أبسط شكل ممكن، وبالنتيجة يجد العامل الحر نفسه أمام مشكلة، فتضييع الوقت على تعلم عدة اختصاصات متقاربة للغاية ومتشابهة يعني أنك على الأرجح لن تتمكن من التميز بأي منها، وبنفس الوقت وفي حال قررت تجاهل الاختصاصات القريبة التي تكمل عملك ستجد نفسك محصوراً ضمن كم أصغر من المهام كون الكثير من العملاء يعطون المهام جملة وليس كأقسام.
عادة ما يكون الحل الأفضل لهذا الأمر هو امتلاكك لشبكة معارف جيدة في مجالك، وبالنتيجة يمكنك الاعتماد على بعض الأصدقاء والزملاء لإتمام الأجزاء التي لا تمتلك الخبرة الكافية فيها لقاء جزء من الأجر الكلي للمهمة. قد يبدو هذا كخسارة للبعض كونك ستتخلى عن جزء من المال لتتمكن من جعل الآخرين يساعدونك، لكن في الواقع فأنت الرابح هنا كون طلبك للمساعدة من الآخرين عادة ما يقود لإشراكهم إياك في مشاريع تالية يحتاجون تخصصك فيها.
بالمحصلة من الأفضل أن تمتلك ما يشبه فريق عمل حر حولك، لذا حاول توسيع شبكة معارفك ضمن مجالات العمل الحر قدر الإمكان، فكل شخص جديد قد يكون إضافة قيمة لمساعدتك في مشروع ليس ضمن اختصاصك تماماً، وبنفس الوقت أداة لجذب توصيات أو مساهمات في مشاريع عمل لاحقة.
قد يبدو الأمر غريباً للكثير من العاملين في أوساط العمل الحر، حيث أن الشكل المعتاد هو عامل وحيد يقوم بإنجاز مهام محددة ضمن مجاله بالتحديد فقط، بل أن العمل ضمن فرق عادة ما يرتبط بالعمل التقليدي فقط دوناً عن العمل الحر. ومع أن هذا الشكل النمطي حقيقي إلى حد بعيد وفي معظم الحالات، فمن الممكن لبعض التخصصات أن تتضمن مهام تتطلب مجالات تكامل بعضها البعض، وهنا يصبح الأمر أصعب بالنسبة للعامل الحر الذي يعمل وحيداً.
في الكثير من الأحيان تكون الأعمال التي يتم طلبها مكونة من عدة أجزاء متكاملة بدلاً من تقسيمها إلى أبسط شكل ممكن، وبالنتيجة يجد العامل الحر نفسه أمام مشكلة، فتضييع الوقت على تعلم عدة اختصاصات متقاربة للغاية ومتشابهة يعني أنك على الأرجح لن تتمكن من التميز بأي منها، وبنفس الوقت وفي حال قررت تجاهل الاختصاصات القريبة التي تكمل عملك ستجد نفسك محصوراً ضمن كم أصغر من المهام كون الكثير من العملاء يعطون المهام جملة وليس كأقسام.
عادة ما يكون الحل الأفضل لهذا الأمر هو امتلاكك لشبكة معارف جيدة في مجالك، وبالنتيجة يمكنك الاعتماد على بعض الأصدقاء والزملاء لإتمام الأجزاء التي لا تمتلك الخبرة الكافية فيها لقاء جزء من الأجر الكلي للمهمة. قد يبدو هذا كخسارة للبعض كونك ستتخلى عن جزء من المال لتتمكن من جعل الآخرين يساعدونك، لكن في الواقع فأنت الرابح هنا كون طلبك للمساعدة من الآخرين عادة ما يقود لإشراكهم إياك في مشاريع تالية يحتاجون تخصصك فيها.
بالمحصلة من الأفضل أن تمتلك ما يشبه فريق عمل حر حولك، لذا حاول توسيع شبكة معارفك ضمن مجالات العمل الحر قدر الإمكان، فكل شخص جديد قد يكون إضافة قيمة لمساعدتك في مشروع ليس ضمن اختصاصك تماماً، وبنفس الوقت أداة لجذب توصيات أو مساهمات في مشاريع عمل لاحقة.