ما ضرَّ لو كنتِ الآن معي
نسيرُ سويةً تحت المطر
تلتصقين بي وهلة
و تُطاردين وهلة حبات المطر
أحتضنكِ تحت معطفي
أُقبلُ خُصل شَعركِ
ألتهمُ محياكِ
و أُطيلُ اليكِ النظر
ثم تتركيني بدلالٍ
تتراكضين ، تضحكين
كـَ فراشة أثقلها السهر
و تسأليني .. هل تُحبني
و أقولُ أحبكِ
عدد حباتِ المطرِ و أكثر...