ليلة خوفي .
تشبه لقصتي تشبه لشعوري ،لالا هادي القصه نفسها هذا شعوري نفسه لكن قاعد يتكرر قدامي ,هما نفس الاشخاص لكن بأسماء تانييه هيا البنيه نفسها اني لكن بأسم تاني ! هيا في السبعه سنين من عمرها توا ،هذا نفس العمر يلي اني كنت فيه وقتها , رجع هذا الشعور محاوطني مر بيا ومن حولي وفيا ، اسفه يابنيه اني مقدرتش اندير شي غير ان نحضنك و سكرتلك عييونك اسف محبيتش تشوفي و تخافي من الحاجه يلي اني خايفه منها حتى بعد كبرت اسف اني مقتلكش الكلام يلي انتي بحاجته لكن حضنتك ،حضني يكفي صح ! غمضت عيونها بيديا وحضنتها وهيا واقفه خايفه وكنت اني يلي نبكي مكانها كان بودي نقوللها متخافيش هادي مشاكل عائليه وتو يمشي للمستشفى ويروح حاله كويس ونمشوله ,لكن دموعي مبطلوش مقدرتش وقف نبضي وحتى الساني رزن مقدرتش نتكلم نازله ع ركابي وتليفوني ايرن من الشخص يلي كنت نستنى في اتصاله شهور وشنطي ونضراتي طايحات ع الجيها التانيه كاني متكسره وضعيفه ،حسيت بي الدنيا كلها سكتت ومنسمعش فشي غير البنت اتقول نبي بابا ..الدنيا وقفت في حضنن طويييل ليا ولدموعي ولي طفولتي ولي بنت بريئه من الدنيا.