﴿إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الأَبتَرُ﴾ [الكوثر: ٣]
كل مبغضٍ وذامٍ ومنتقصٍ من النبي صلى الله عليه وسلم، فهو مقطوع من كل خير..
وأما محمد ﷺ فهو الكامل حقًا، الذي له الكمال الممكن في حق المخلوق، من رفع الذكر، وكثرة الأنصار والأتباع ﷺ..
[تفسير السعدي]
كل مبغضٍ وذامٍ ومنتقصٍ من النبي صلى الله عليه وسلم، فهو مقطوع من كل خير..
وأما محمد ﷺ فهو الكامل حقًا، الذي له الكمال الممكن في حق المخلوق، من رفع الذكر، وكثرة الأنصار والأتباع ﷺ..
[تفسير السعدي]