🔊 لاتكن عاقاً لوالديك ⚠
🔖قال بعض السلف : 《لا تجد أحداً عاقاً لوالديه إلا وجدته جباراً شقياً
ثم قرأ : ﴿ وبرّاً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً ﴾》.
📘[[ تفسيرابن كثير٢٣٠/٥ ]].
💡 صور من بر الوالدين عند السلف 💡
▪عن موسى بن عقبة، قال: سمعت الزهري، يقول: كان أبو الحسن علي بن الحسين زين العابدين رضي الله عنهم كان من سادات التابعين، وكان كثير البر بأمه حتى قيل له: إنك من أبر الناس بأمك، ولسنا نراك تأكل معها في صحفة، فقال: *أخاف أن تسبق يدي إلى ما سبقت إليه عينها، فأكون قد عققتها.* 📚 البر والصلة لابن الجوزي: 86/1
▫عن زرعة بن إبراهيم أن رجلاً جاء إلى عمر فقال إن لي أماً بلغ بها الكبر وإنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري مطية لها وأوضئها وأصرف وجهي عنها فهل أديت حقها ؟
قال: لا. قال: أليس قد حملتها على ظهري وحبست نفسي عليها. فقال عمر:*إنها كانت تصنع ذلك بك وهي تتمنى بقاءك وأنت تتمنى فراقها*📚 بر الوالدين لابن الجوزي: 1/1
▪جاء رجل إلى ابن عمر فقال: حملت أمي على رقبتي من خراسان حتى قضيت بها مناسك الحج أتراني جزيتها. قال: *لا ولا طلقة من طلقاتها*📚 البر والصلة لابن الجوزي: 84/1
▫ عن عمر بن ذر: أنه لما مات ابنه، قيل له: كيف كان بره؟
قال: *ما مشى معي نهارا قط إلا كان خلفي، ولا ليلا إلا كان أمامي، ولا رقى على سطح أنا تحته.*📚 البر والصلة لابن الجوزي 89/1
▪كان طلق بن حبيب يقبل رأس أمه، وكان لا يمشي فوق ظهر بيتٍ هي تحته إجلالاً لها.
📚 بر الوالدين للحافظ الطرطوشي، ص: 78
▫ محمد بن سعد، قال: قال محمد بن عمر: كان محمد بن عبد الرحمن بن أبي الزناد بارا بأبيه،
وكان أبوه يقول: *يا محمد، فلا يجيبه حتى يثب، فيقوم على رأسه فيلبيه، فيأمره بحاجته، فلا يستثبته هيبة له حتى يسأل من فهم ذلك عنه.* 📚 البر والصلة لابن الجوزي: 89/1
🍂كيف حالكنا مع والدينا؟ هل نحن بالفعل بارين بهم ام شغلتنا دنيانا واهواءنا عنهما؟
*🍁نسأل الله ان يرزقنا واياكم بر والدينا🍁*
🔖قال بعض السلف : 《لا تجد أحداً عاقاً لوالديه إلا وجدته جباراً شقياً
ثم قرأ : ﴿ وبرّاً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً ﴾》.
📘[[ تفسيرابن كثير٢٣٠/٥ ]].
💡 صور من بر الوالدين عند السلف 💡
▪عن موسى بن عقبة، قال: سمعت الزهري، يقول: كان أبو الحسن علي بن الحسين زين العابدين رضي الله عنهم كان من سادات التابعين، وكان كثير البر بأمه حتى قيل له: إنك من أبر الناس بأمك، ولسنا نراك تأكل معها في صحفة، فقال: *أخاف أن تسبق يدي إلى ما سبقت إليه عينها، فأكون قد عققتها.* 📚 البر والصلة لابن الجوزي: 86/1
▫عن زرعة بن إبراهيم أن رجلاً جاء إلى عمر فقال إن لي أماً بلغ بها الكبر وإنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري مطية لها وأوضئها وأصرف وجهي عنها فهل أديت حقها ؟
قال: لا. قال: أليس قد حملتها على ظهري وحبست نفسي عليها. فقال عمر:*إنها كانت تصنع ذلك بك وهي تتمنى بقاءك وأنت تتمنى فراقها*📚 بر الوالدين لابن الجوزي: 1/1
▪جاء رجل إلى ابن عمر فقال: حملت أمي على رقبتي من خراسان حتى قضيت بها مناسك الحج أتراني جزيتها. قال: *لا ولا طلقة من طلقاتها*📚 البر والصلة لابن الجوزي: 84/1
▫ عن عمر بن ذر: أنه لما مات ابنه، قيل له: كيف كان بره؟
قال: *ما مشى معي نهارا قط إلا كان خلفي، ولا ليلا إلا كان أمامي، ولا رقى على سطح أنا تحته.*📚 البر والصلة لابن الجوزي 89/1
▪كان طلق بن حبيب يقبل رأس أمه، وكان لا يمشي فوق ظهر بيتٍ هي تحته إجلالاً لها.
📚 بر الوالدين للحافظ الطرطوشي، ص: 78
▫ محمد بن سعد، قال: قال محمد بن عمر: كان محمد بن عبد الرحمن بن أبي الزناد بارا بأبيه،
وكان أبوه يقول: *يا محمد، فلا يجيبه حتى يثب، فيقوم على رأسه فيلبيه، فيأمره بحاجته، فلا يستثبته هيبة له حتى يسأل من فهم ذلك عنه.* 📚 البر والصلة لابن الجوزي: 89/1
🍂كيف حالكنا مع والدينا؟ هل نحن بالفعل بارين بهم ام شغلتنا دنيانا واهواءنا عنهما؟
*🍁نسأل الله ان يرزقنا واياكم بر والدينا🍁*