هذا أدومُ للوُد
ما دمتُ أعلمُ أنّك بخير ،و تعلمُ أنّي بخير
فلا تُعاتبُني على قلّة السؤال،ولا أُعاتُبك
إلا لو علمتُ أنّك بحاجة إليّ وقصّرتُ معك
# ومع ذلك،فلا أحبُّ أن أُعاتب شخصا على ذلك ،ولا أُحرِجه ،بل أتغافل عن ذلك .
ومشاغلُ الدنيا و الأسرة و العمل كثيرة جدا
الناس فيها اللي مكفّيها !
وكَم يُحرَجُ الإنسانُ و يتردّد في التواصل بشخص بسبب كثرة مُعاتبته على قلّة التواصل: إنت فين يا عم،إيه مبتسألش.. خلاص.. كدا برضو؟و يتقِمص ،و ممكن يتعمّد التجاهُل أو الردّ على الرسائل!!
مع إن هو كمان لا بيسأل ولا حاجة !
الصديق الذي لا يتغافل عن مثل ذلك،بل يُبالغ فيه و يُكرّره و يجلد أصحابه به= يَتعب و يُتعِب ،و يفقِد كثيرا ممن يُحبّونه
ولا يبقى معه إلا من يقبل صُحبتَه على حَرج و ضيق
# ومع ذلك فالإنسان يحاول و يجتهد ،ولو برسالة أو اتصال سريع الاطمئنان على أصدقائه من حين لآخر .
فإذا تواصلنا بعد غيابٍ فلتكُن مُكالمة حُب و وُد و اطمئنان،وليس عتابا وجَلدًا و مُحاسبة.
# والدُّعاء لهم و لأُسرهم خيرٌ عظيم علامةُ حُب وبرهان صدق
ما دمتُ أعلمُ أنّك بخير ،و تعلمُ أنّي بخير
فلا تُعاتبُني على قلّة السؤال،ولا أُعاتُبك
إلا لو علمتُ أنّك بحاجة إليّ وقصّرتُ معك
# ومع ذلك،فلا أحبُّ أن أُعاتب شخصا على ذلك ،ولا أُحرِجه ،بل أتغافل عن ذلك .
ومشاغلُ الدنيا و الأسرة و العمل كثيرة جدا
الناس فيها اللي مكفّيها !
وكَم يُحرَجُ الإنسانُ و يتردّد في التواصل بشخص بسبب كثرة مُعاتبته على قلّة التواصل: إنت فين يا عم،إيه مبتسألش.. خلاص.. كدا برضو؟و يتقِمص ،و ممكن يتعمّد التجاهُل أو الردّ على الرسائل!!
مع إن هو كمان لا بيسأل ولا حاجة !
الصديق الذي لا يتغافل عن مثل ذلك،بل يُبالغ فيه و يُكرّره و يجلد أصحابه به= يَتعب و يُتعِب ،و يفقِد كثيرا ممن يُحبّونه
ولا يبقى معه إلا من يقبل صُحبتَه على حَرج و ضيق
# ومع ذلك فالإنسان يحاول و يجتهد ،ولو برسالة أو اتصال سريع الاطمئنان على أصدقائه من حين لآخر .
فإذا تواصلنا بعد غيابٍ فلتكُن مُكالمة حُب و وُد و اطمئنان،وليس عتابا وجَلدًا و مُحاسبة.
# والدُّعاء لهم و لأُسرهم خيرٌ عظيم علامةُ حُب وبرهان صدق