♻️ أيام التشريق
➊ المسألة الأولى:
صيام أيام التشريق.
يُـحرم صيام أيام التشريق وهي الأيام الثلاثة بعد يوم عيد الأضحى :
( الحادي عشر ، والثاني عشر ، والثالث عشر ، من شهر ذي الحجة )
لقول النبي ﷺ :
"أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله".
📔رواه مسلم ( ١١٤١ )
إلا للحاج الذي لم يستطع أن يُـقدم الهدي ، فقد جاء في صحيحِ البخارِي عن ابن عمر وعائشة رضي الله عنهم ، أنهما قالا :
"لم يُـرخص في أيام التشرِيق أنْ يُـصَـمـنَ إلا لمن لم يجد الهدي".
📗رواه البخاري ( ١٩٩٨ )
➋ المسألة الثانية:
ذِكر الله في أيام التشريق.
يُـستحب الإكثار من الذِكر في هذه الأيام من التكبير وغيره ، فللذِكر فيها مزية ليست لغيرها
قال الإمام ابن حجر - رحمه الله تعالى -:
وسِرُ كون العبادة فيها أفضل من غيرها ، أن العبادة في أوقات الغفلة فاضلة على غيرها ، وأيام التشريق أيام غفلة في الغالب ، فصار للعابد فيها مزيد فضل على العابد في غيرها كمن قام في جوف الليل وأكثر الناس نيام*.
📕فتح الباري ( ٤٥٩/٢ )
➊ المسألة الأولى:
صيام أيام التشريق.
يُـحرم صيام أيام التشريق وهي الأيام الثلاثة بعد يوم عيد الأضحى :
( الحادي عشر ، والثاني عشر ، والثالث عشر ، من شهر ذي الحجة )
لقول النبي ﷺ :
"أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله".
📔رواه مسلم ( ١١٤١ )
إلا للحاج الذي لم يستطع أن يُـقدم الهدي ، فقد جاء في صحيحِ البخارِي عن ابن عمر وعائشة رضي الله عنهم ، أنهما قالا :
"لم يُـرخص في أيام التشرِيق أنْ يُـصَـمـنَ إلا لمن لم يجد الهدي".
📗رواه البخاري ( ١٩٩٨ )
➋ المسألة الثانية:
ذِكر الله في أيام التشريق.
يُـستحب الإكثار من الذِكر في هذه الأيام من التكبير وغيره ، فللذِكر فيها مزية ليست لغيرها
قال الإمام ابن حجر - رحمه الله تعالى -:
وسِرُ كون العبادة فيها أفضل من غيرها ، أن العبادة في أوقات الغفلة فاضلة على غيرها ، وأيام التشريق أيام غفلة في الغالب ، فصار للعابد فيها مزيد فضل على العابد في غيرها كمن قام في جوف الليل وأكثر الناس نيام*.
📕فتح الباري ( ٤٥٩/٢ )