حُبي لك كان مُختلفًا، دعني أُخبرك كيف هزمني حُبك.
هل تُريد أن أخبرك عن عدد المرات التي أقسمت فيها ألا أعود وعُدت؟ أم أُخبرك حينما ظننت أنني نسيتك وهزمني صوتك؟
هُزِمت أمام أُغنية وأمام ضحكة عفوية منك، وأمام الليل وساعاته حينما غفونا على الهاتف سويًا.. هُزمت كثيرًا بسبب حُبي لك.