اعتدتُ غيابَك
كما اعتدتُ المواصلات
والنّقل العام
وعدم الإستقرار بين الجنوب وبيروت
الإستيقاظ عند الخامسة
والنّوم في السّكن لوحدي رغم ما تمرّ به البلاد من حساسية
كلّها أشياء كنتُ أبغضها مثل غيابِك
لكنّني تعوّدت
بل أصبحتُ أحبّ نمط الحياة الذي أعيش
مثلما أحببتُ رَحيلك الأبتر
-زينب قاروط
كما اعتدتُ المواصلات
والنّقل العام
وعدم الإستقرار بين الجنوب وبيروت
الإستيقاظ عند الخامسة
والنّوم في السّكن لوحدي رغم ما تمرّ به البلاد من حساسية
كلّها أشياء كنتُ أبغضها مثل غيابِك
لكنّني تعوّدت
بل أصبحتُ أحبّ نمط الحياة الذي أعيش
مثلما أحببتُ رَحيلك الأبتر
-زينب قاروط