إلَى مَتى سَتُلاحقنا الأحزانُ والهمومُ والمَصائبُ ؟!
إلَى أنْ تُحطُ رِحالنا فِي الجنَّة بإذنِ اللهِ تَعالى ،
عندَ ذلكَ سَننساها وكَأنها لمْ تَكن ، وسنضحكُ فرحينَ مُستبشرين بكرمِ الله وجميلِ عطاءهِ !
لَا تَجزعوا ، فأصحابُ الإبتِلاءِ يَتمنون لوْ زيدَ عَليهم ،
عِندما يرونَ جَزاء مَا وَجدوا منْ كدرِ الدُّنيا ،
فَحاربوهُ بالصبرِ وحُسن الظَّن باللهِ !
🍂